في "اليوم الدولي للمهاجرين" تلقي "العربي الجديد" الضوء على مواطنين عرب سُدّت الأبواب في وجوههم، فاختاروا الهجرة، لعلّ فيها ما يحلمون به من فرص عمل، وهناءة عيش، وأمان جسدي واجتماعي، وتقدير لخبراتهم ومهاراتهم وشهاداتهم العلمية. لكنّ تحقيق "الحلم الأوروبي" دونه مخاطر الغرق في البحر، ودونه احتمالات كثيرة للضبط والاعتقال ومن بعدهما الترحيل.
هؤلاء ممن يئسوا من أوطانهم، لم ييأسوا من إمكانية الوصول إلى شواطئ أوروبا ونيل صفة اللاجئ في دولها، أو حتى العيش من دون صفة قانونية هناك، وها هم يصرّون على المحاولة مجدداً.
هؤلاء ممن يئسوا من أوطانهم، لم ييأسوا من إمكانية الوصول إلى شواطئ أوروبا ونيل صفة اللاجئ في دولها، أو حتى العيش من دون صفة قانونية هناك، وها هم يصرّون على المحاولة مجدداً.