إنّه موسم قطاف البرتقال في مصر. منذ أيام، اكتست أراضٍ زراعية كثيرة باللونَين البرتقالي والأخضر، كما هي الحال في البلاد، خلال شهر ديسمبر/ كانون الأول من كلّ عام. والبرتقال من أشهر الفواكه في مصر وأكثرها تداولاً في الأسواق المحليّة، خصوصاً في فصل الشتاء، نظراً إلى ثمنه المنخفض وزراعته الكثيفة.
إنّه أوان البرتقال الذي تُعَدّ مصر ثاني أكبر دولة في تصديره حول العالم وسادس أكبر دولة في إنتاجه، بحسب تقرير حديث صادر عن وزارة الزراعة الأميركية. تجدر الإشارة إلى أنّ عمليات تصديره تبدأ في ديسمبر/ كانون الأول وتستمرّ حتى مايو/ أيار من كلّ عام.
ومن المتوقّع أن تصير مصر أكبر دولة مصدّرة للبرتقال في العالم، خلال الموسم الجديد 2017 - 2018، وذلك على خلفيّة أسعاره الجاذبة بعد تعويم الجنيه المصري. لكنّ الأمر يعتمد على إنتاج إسبانيا في هذا الموسم، إذ كانت قد احتلّت في الموسم الماضي المركز الأول بين البلدان الأكثر تصديراً للبرتقال في العالم، تلتها مصر.
في السياق، بحسب ما تشير بيانات الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء في مصر، فإنّ صادرات البرتقال المصري، منذ بداية عام 2017 حتى يونيو/ حزيران من العام نفسه، بلغت 470 ألف دولار أميركي في مقابل 443 ألف دولار خلال الفترة نفسها من العام الماضي.
إلى ذلك، سجّلت الصادرات المصرية إلى الصين، منذ يناير/ كانون الثاني 2017 إلى يوليو/ تموز من العام نفسه، ارتفاعاً بنسبة 311 في المائة، لتصل إلى 762 مليون دولار، بحسب البيانات الإحصائية الصادرة عن إدارة الجمارك الصينية.
اقــرأ أيضاً
إنّه أوان البرتقال الذي تُعَدّ مصر ثاني أكبر دولة في تصديره حول العالم وسادس أكبر دولة في إنتاجه، بحسب تقرير حديث صادر عن وزارة الزراعة الأميركية. تجدر الإشارة إلى أنّ عمليات تصديره تبدأ في ديسمبر/ كانون الأول وتستمرّ حتى مايو/ أيار من كلّ عام.
ومن المتوقّع أن تصير مصر أكبر دولة مصدّرة للبرتقال في العالم، خلال الموسم الجديد 2017 - 2018، وذلك على خلفيّة أسعاره الجاذبة بعد تعويم الجنيه المصري. لكنّ الأمر يعتمد على إنتاج إسبانيا في هذا الموسم، إذ كانت قد احتلّت في الموسم الماضي المركز الأول بين البلدان الأكثر تصديراً للبرتقال في العالم، تلتها مصر.
في السياق، بحسب ما تشير بيانات الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء في مصر، فإنّ صادرات البرتقال المصري، منذ بداية عام 2017 حتى يونيو/ حزيران من العام نفسه، بلغت 470 ألف دولار أميركي في مقابل 443 ألف دولار خلال الفترة نفسها من العام الماضي.
إلى ذلك، سجّلت الصادرات المصرية إلى الصين، منذ يناير/ كانون الثاني 2017 إلى يوليو/ تموز من العام نفسه، ارتفاعاً بنسبة 311 في المائة، لتصل إلى 762 مليون دولار، بحسب البيانات الإحصائية الصادرة عن إدارة الجمارك الصينية.