لا تقتصر معاناة الدراما السورية، هذا الموسم، على الانحدار في المستوى الفني، والأزمات التسويقية ومقاطعة معظم الفضائيات العربية لها، بل إنها امتدت لتشمل الخلافات الفنية المتعلقة بالأمور المالية بين العاملين في القطاع الفني في سورية وصناع الدراما ومنتجيها.