مسلسلات

رغم مرور بضعة أيام فقط من شهر رمضان، انهمرت انتقادات العديد من المغاربة، على رأس القناتين الأولى والثانية، بسبب ما تم بثه وبرمجته من مواد رمضانية، خاصة برامج الكاميرا الخفية.

لم تلقَ الأعمال الدرامية العراقية رواجاً وترحيباً كبيراً على مستوى المشاهدين، لا سيما أنّ العراقيين لم يروا عملاً فنياً بإنتاج محلي منذ سبع سنوات.

احتلت أعمال رمضانية من المغرب العربي المراتب الأولى من حيث المشاهدة على موقع "يوتيوب". وتضمنت قائمة أوائل الناجحين أعمالاً كوميدية ودرامية في أكثر من دولة مغاربية، خصوصاً في الجزائر وتونس.

يتواصل عرض مجموعة كبيرة من المسلسلات العربية، ضمن "بازار" رمضان هذه السنة. السؤال الذي يُطرح، هو عن دور المرأة الممثلة في الدراما العربية اليوم، وإذا ما كانت قد حققت تقدمًا في الأيام الأولى من بداية العروض

أخذت الدراما العراقية، خلال السنوات السبع الماضية، استراحة إجبارية بسبب إهمال الحكومة لإنتاج الأفلام والمسلسلات المحلية، وذلك لانشغالها بالمشكلات السياسية والأمنية، ناهيك عن الفساد في مؤسسات الدولة

من الحلقة الأولى في الجزء الثالث من مسلسل "الهيبة"، الذي حمل عنوان "الهيبة: الحصاد"، يلاحظ المشاهد أن هناك فجوة كبيرة في الأحداث ما بين الجزأين الأول والثالث.

انطلقت أقاويل خلال الأيام القليلة الماضية حول الفنان علي حميدة تفيد بأنه قصد تجسيد شخصية الرئيس الليبي الراحل معمر القذافي، في أحداث مسلسل "مملكة الغجر"، الجاري عرضه حالياً ضمن السباق الدرامي لماراثون شهر رمضان.

بدأت لجنة "متابعة ورصد دراما رمضان" التابعة لـ"المجلس الأعلى للإعلام" في مصر، برصد المخالفات في المشاهد والجمل الحوارية في المسلسلات التلفزيونية المعروضة حالياً، ومن بينها مسلسل "شقة فيصل". وقالت اللجنة إنه يتضمن "ألفاظاً خادشة للحياء".