شهيد في النبي إلياس
أعلنت وزارة الصحة استشهاد المواطن سامر سعيد رضوان (22 عاماً) برصاص الاحتلال قرب بلدة النبي إلياس قضاء قلقيلية.
مع اقتحام قوات جيش الاحتلال مدينة جنين، شمالي الضفة الغربية، صباح اليوم الخميس، أعلنت "كتيبة جنين" التابعة لسرايا القدس، الذراع العسكرية لحركة الجهاد الإسلامي، أنها تستهدف قوات الاحتلال بصليات مكثفة من الرصاص والعبوات الناسفة ضمن معركة "طوفان الأقصى"، في خطوة قد تؤجج مخاوف جيش الاحتلال من دخول الضفة الغربية إلى المعركة التي بدأتها حركة حماس في قطاع غزة، يوم السبت الماضي.
أعلنت وزارة الصحة استشهاد المواطن سامر سعيد رضوان (22 عاماً) برصاص الاحتلال قرب بلدة النبي إلياس قضاء قلقيلية.
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية استشهاد الفتى مهتدي ماجد سليم (17 عاماً) برصاص الاحتلال في بلدة جيوس.
استشهدت سيدة فلسطينية في الثلاثينيات من عمرها، مساء اليوم الخميس، بعد إطلاق قوات الاحتلال الإسرائيلي النار على مركبة كانت تستقلها مع عائلتها قرب بلدة سلواد شرق رام الله وسط الضفة الغربية.
وأكدت وزارة الصحة الفلسطينية، في بيان، استشهاد المواطنة رندة عبد الله عبد العزيز عجاج (37 عاماً) برصاص الاحتلال قرب بلدة سلواد شرق رام الله وسط الضفة الغربية.
ووفق مصادر محلية وصحافية، فإن السيدة رندة عجاج أصيبت بجروح خطيرة بعد إطلاق قوات الاحتلال الإسرائيلي النار على مركبة كانت تستقلها مع عائلتها في طريق عودتهم إلى منزلهم في بلدة دير جرير شرق رام الله.
وبعد الإعلان عن استشهاد السيدة رندة عجاج، جابت مسيرة شارك بها المئات شوارع مدينة رام الله حيت الشهيدة وهتف المشاركون بها للشهداء والمقاومة الفلسطينية ونددوا بجرائم الاحتلال، ثم نُقلت الشهيدة بواسطة مركبة إسعاف إلى مسقط رأسها في دير جرير.
ووصل عدد الشهداء الفلسطينيين في الضفة الغربية منذ بدء معركة "طوفان الأقصى" إلى 33 شهيداً، بينهم 4 شهداء اليوم.
شيّع آلاف الفلسطينيين، ظهر اليوم الخميس، جثمان الشهيد مؤنس ربحي زيدات (16 عاماً)، الذي ارتقى متأثرًا بإصابته برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي خلال مواجهات شهدتها بلدة بني نعيم شمال شرق الخليل، جنوب الضفة الغربية.
وانطلق موكب تشييع الشهيد زيدات من أمام مستشفى الميزان في الخليل، تجاه منزل عائلته، حيث ألقت عائلته عليه نظرة الوداع، من ثم صلى المشيعون عليه في مسجد النبي لوط بالبلدة، ومنه توجّه المشيعون إلى مقبرة البلدة.
وتخلل تشييع جثمان الشهيد زيدات ترديد هتافات وطنية تشيد بالمقاومة، ورفعت رايات الفصائل وأعلام فلسطين، كما يقول أحد أقارب الشهيد، وعضو لجنة الطوارئ في بني نعيم، موسى زيدات في حديث لـ"العربي الجديد".
ووفق أحد أقارب الشهيد، فقد شاركت بلدة بني نعيم بكل مكوناتها الفصائلية وأهلها من الصغار والكبار والنساء في التشييع، حيث ألقيت الكلمات الوطنية، وأعلن عن فتح ساحة مدرسة البلدة، لاستقبال المعزين باستشهاد الطفل.
ومنذ بدء معركة "طوفان الأقصى"، استشهد 31 فلسطينياً في الضفة الغربية، بينهم اثنان اليوم الخميس، برصاص المستوطنين، بينما سجل مئات الجرحى، غالبيتهم خلال مواجهات بين الشبان الفلسطينيين وقوات الاحتلال الإسرائيلي.
شارك آلاف الفلسطينيين، اليوم الخميس، بتشييع جثامين مجزرة "قصرة" التي ارتكبها مستوطنون مسلحون بحق أهالي بلدة قُصرة جنوبي مدينة نابلس شمال الضفة الغربية المحتلة، واستشهد فيها ستة فلسطينيين.
وخلال نقل أربعة شهداء قتلوا أمس من مستشفى حكومي في مدينة سلفيت المجاورة، لمسقط رأسهم، قطع مستوطنون الطريق وأطلقوا النار على موكب التشييع، ما أدى إلى استشهاد فلسطينيين اثنين، هما المسن أإبراهيم عودة الذي يشغل منصب أمين سر حركة فتح في بلدته، ونجله، وهو ضابط في الأجهزة الأمنية الفلسطينية.
وبعد نقل الجثامين إلى منازلهم لوداعهم الأخير، أقيمت صلاة الجنازة في مدرسة قصرة، حيث تجمع المشيعون ورفعوا أعلام حركة "حماس". وردد المشيعون هتافات تطالب المقاومة بالاستمرار في عملياتها ضد الأهداف الإسرائيلية، وحيوا "طوفان الأقصى" وصدحوا باسم قائد كتائب القسام محمد الضيف.
لاحقًا، وصل موكب الشهيدين الأب والابن إلى قصرة، حيث جاب بهما المشاركون وسط هتافات غاضبة تدعو لردع المستوطنين ومقاومتهم.
أدانت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية، اليوم الخميس، بأشد العبارات جرائم الاحتلال التي يرتكبها بأسلحته الفتاكة بما فيها المحرمة دولياً ضد المواطنين الفلسطينيين المدنيين العزل في قطاع غزة والضفة الغربية المحتلة، بما في ذلك اعتداءات وهجمات مليشيات المستعمرين وعناصرهم الإرهابية.
كما أدانت الوزارة بشدة الجريمة التي ارتكبتها قوات الاحتلال هذا اليوم بإطلاق الرصاص الحي على موكب تشييع شهداء قرية قصرة ومركبات الإسعاف التي تقلهم، مما أدى إلى استشهاد مواطن ونجله، وكذلك اعتداءات مليشيات المستعمرين على بلدتي الساوية وترمسعيا وعربداتهم وهجماتهم على المواطنين ومركباتهم في الشوارع، فيما يشبه الحرب المفتوحة على المواطنين الفلسطينيين وأرضهم وممتلكاتهم.
وأشارت الخارجية الفلسطينية إلى أن ذلك "يأتي في ظل تفاخر الوزير إيتمار بن غفير بتوزيع المزيد من قطع السلاح على غلاة المستوطنين وتوفير الحماية لهم، كسياسة إسرائيلية رسمية تسهل على جنود الاحتلال والمستوطنين إطلاق النار على المواطن الفلسطيني الأعزل والتعامل معه كهدف للرماية والتدريب".
اختطف مستوطنون، اليوم الخميس، الأكاديمي الدكتور إبراهيم ناصر السدة (54 عاماً) من أمام منزله في قرية جيت شرق قلقيلية شمال الضفة الغربية، ثم سلموه لجيش الاحتلال، والذي أفرج عنه بعد ذلك.
وقال رئيس مجلس قروي جيت، ناصر السدة، لـ"العربي الجديد"، إن "مستوطنين هاجموا المزارعين في المنطقة الجنوبية من جيت خلال قطفهم ثمار الزيتون، فانسحب المزارعون من المكان، لكن المستوطنين استمروا باقتحام المنطقة حتى وصلوا إلى المنازل التي تقع على أطراف القرية، واختطفوا الدكتور الأكاديمي إبراهيم السدة حينما كان بصدد الركوب بمركبته أمام منزله".
وتابع السدة: "بعد ذلك، تم التواصل من خلال الارتباط الفلسطيني ليتبين أن المستوطنين سلموه لجيش الاحتلال، والذي أفرج عنه بعد ذلك، لكن المستوطنين اعتدوا على الدكتور إبراهيم السدة قبل تسليمه".
على صعيد آخر، أفاد المشرف العام لمنظمة البيدر للدفاع عن حقوق البدو حسن مليحات لـ"العربي الجديد"، بأن مسؤول أمن مستوطنة "معاليه مخماس" المقامة على أراضي شرق القدس ورام الله، أبلغ أهالي التجمع البدوي "مغاير الدير" شرق رام الله بإخلاء المنطقة والإبقاء على المقتنيات الخاصة بهم، خلال أسبوع، وهددهم بارتكاب مجازر بحقهم، حال لم يفعلوا ذلك.
اقتحم العشرات من المستوطنين، اليوم الخميس، المسجد الأقصى، وقاموا بجولات استفزازية في باحاته بحماية من قوات الاحتلال. تزامنًا مع هذه الأحداث، فرض الاحتلال إجراءات صارمة على أبواب الأقصى ومنع الفلسطينيين من الدخول إليه أو الوجود في محيطه.
في سياق متصل، قامت قوات الاحتلال بتدمير ثلاثة بركسات لتربية الماشية في بلدة العبيدية شرق بيت لحم بحجة عدم الترخيص، مما يزيد من معاناة الفلسطينيين.
كما اعتقلت قوات الاحتلال الأسير المحرر يوسف ملاح من مخيم طولكرم أثناء مروره بالقرب من مدينة روابي برام الله. ويُشار إلى أنه يعمل سائق أجرة على خط طولكرم-رام الله. واعتقلت أيضا شابا آخر من مخيم الدهيشة جنوب بيت لحم أثناء مروره على حاجز عسكري.
وأغلقت قوات الاحتلال الإسرائيلي طريقًا فرعيًا في قرية جينصافوط شرق قلقيلية.
أصيب فلسطيني، اليوم الخميس، برصاص مستوطن في مدينة بيت ساحور شرق بيت لحم. ولم تقتصر هذه الحوادث على حادثة واحدة، حيث تعرض عدة فلسطينيين لإصابات ورضوض أثناء اعتداء مستوطنين عليهم باستخدام البنادق والحجارة في قرية زنوتا جنوب الخليل.
وفي سياق متصل، شهدت مركبات الفلسطينيين تعرضًا لإطلاق نار وغاز الفلفل من قبل مستوطنين عند مدخل بلدة ترمسعيا شمال رام الله، مما أسفر عن إصابات نتيجة استنشاق الغاز.
وتزامناً مع هذه الأحداث، قرر مستوطنون إغلاق طريق فرعي في قراوة بني حسان غرب سلفيت، وكذلك أغلق آخرون طريق البرية في بلدة تقوع جنوب شرق بيت لحم، وذلك بحماية من قوات الاحتلال الإسرائيلي.
هاجم مستوطنون تجمع "وادي السيق" البدوي شرق رام الله، وأطلقوا النار في الهواء، مهددين أهالي التجمع بالرحيل بمواشيهم فقط دون أخذ أي مقتنيات، فيما قرر أهالي التجمع أمس، الرحيل من المكان بسبب تكثيف هجمات المستوطنين.
وأكد مختار تجمع وادي السيق البدوي شرق رام الله، عبد الرحمن كعابنة، لـ"العربي الجديد"، أن حوالى ثلاثين مستوطنًا هاجموا التجمع في وقت الظهيرة من يوم الخميس، بينهم مسلحون ومستوطنون رعاة أغنام، وأطلقوا النار في الهواء وأبلغوا الأهالي أنهم يجب عليهم الرحيل، أيضًا، طلبوا منهم إخطار التجمعات المجاورة بالرحيل.
كعابنة أكد أن الشرطة الإسرائيلية وصلت إلى المكان، ولكنها اكتفت بمشاهدة التهديد والترهيب من دون التدخل. وأشار إلى أن المستوطنين طردوا مجموعات من نشطاء السلام الذين كانوا قد حضروا لدعم أهالي التجمع.
بحسب كعابنة، قرر الأهالي، أمس، إخراج الأطفال والنساء من المكان بناءً على الهجمات المتواصلة، مشيراً إلى أنهم انتقلوا إلى مكان آخر مع الاحتفاظ بمساكنهم، والتي تتألف أساسًا من بيوت صفيح وخيام، بينما بقي الرجال من أجل تأمين إخراج المقتنيات وأعلاف المواشي، وخزانات المياه.
كعابنة أشار أيضًا إلى أن ما يُعرف بالارتباط الإسرائيلي وصل إلى التجمع بعد انسحاب المستوطنين، وقد طلب من السكان ومنظمات دولية العمل على تأمين إخراج ممتلكاتهم، خاصة بعدما هاجم المستوطنون المسلحون شبانًا من التجمع وضربوهم واستولوا على هواتفهم.
بدوره، قال مدير عام العمل الشعبي في هيئة مقاومة الجدار والاستيطان الفلسطينية، عبد الله أبو رحمة، لـ"العربي الجديد"، إن الليلة الماضية، شهدت أكثر من هجوم من المستوطنين، وشهدت كراً وفراً بينهم وبين نشطاء المقاومة الشعبية الذين باتوا ليلتهم لمساندة أهالي تجمع "وادي السيق"، مشيراً إلى أن المستوطنين سرقوا ألواح طاقة شمسية من التجمع.
أعلنت "كتيبة جنين"، التابعة لـ"سرايا القدس" الذراع العسكرية لحركة "الجهاد الإسلامي"، اليوم الخميس، تبنيها عمليات إطلاق نار تجاه مستوطنتين مقامتين على أراضي جنين شمال الضفة الغربية.
ووفق بيان الكتيبة، فإن مقاتليها تمكنوا من استهداف مستوطنة "غانير" بصليات كثيفة ومباشرة من الرصاص، بالإضافة إلى استهدافهم جرافات للاحتلال وتجمع للمستوطنين في مستوطنة "رام أون" بصليات كثيفة ومتتالية من الرصاص، وتحقيق إصابات مباشرة في صفوفهم.
استشهد فلسطيني ونجله، ظهر اليوم الخميس، برصاص المستوطنين الذين هاجموا موكب تشييع جثامين أربعة شهداء من بلدة قصرة جنوب نابلس شمال الضفة الغربية.
وتشهد الضفة الغربية تصاعداً واضحاً في اعتداءات المستوطنين، الذين باتوا يطلقون الرصاص الحي على الأهالي بشكل دائم، كما حدث خلال تصدي أهالي بلدة قصرة، أمس الأربعاء، لهجوم نفذه المستوطنون، ما أدى إلى استشهاد أربعة شبان وإصابة تسعة آخرين، وسط تحذيرات من ارتكابهم مجازر بحق الفلسطينيين بالضفة الغربية.
وأكدت وزارة الصحة الفلسطينية، في بيان لها، استشهاد فلسطينيين اثنين جراء اعتداء المستوطنين قرب بلدة قصرة جنوب نابلس.
وبحسب مصادر محلية، فإن الفلسطيني إبراهيم الوادي ونجله أحمد أُصيبا برصاص المستوطنين حينما اعتدوا على موكب تشييع شهداء بلدة قصرة، ما أدى إلى استشهادهما.
عاجل
— Elmanshar | المنشر (@El_manshar) October 12, 2023
استشهاد القيادي في حركة فتح "إبراهيم الوادي" ونجله الضابط في الأجهزة الأمنية "أحمد إبراهيم الوادي" في هجوم مستوطنين على موكب تشييع شهداء قصرة جنوب نابلس.#غزة_تُباد #طوفان_الاقصى_ #طوفان_الأقصى #غزة_تحت_القصف pic.twitter.com/nh49D1YU9Y
وزارة الصحة الفلسطينية: شهيدان في هجوم المستوطنين على موكب تشييع شهداء قصرة جنوب نابلس.
جانب من الاعتداء الإرهابي للمستوطنين على مشيّعين في #قصرة، بلإطلاق الرصاص الحي ما أسفر عن استشهاد شخصين حتى الآن.#إرهاب_المستوطنين
— موقع عرب 48 (@arab48website) October 12, 2023
التفاصيل والتطورات: https://t.co/FrxDNC0GUS pic.twitter.com/C0Wdjh2D0D
هاجم مستوطنون مسلحون، صباح اليوم الخميس، موكب تشييع جثامين شهداء بلدة قصرة، جنوب نابلس، شمال الضفة الغربية، ما أوقع عددا من الإصابات، بينها إصابة خطيرة.
وبحسب تصريحات للناشط فؤاد حسن، فإن مجموعة من المستوطنين اعترضت موكب تشييع جثامين شهداء بلدة قصرة الأربعة الذين كانوا قد استشهدوا برصاص المستوطنين، أمس الأربعاء، في هجوم على البلدة.
وبحسب حسن، فإن المستوطنين اعترضوا الجنازة بعد وصولها إلى مدخل بلدتي الساوية وقبلان، جنوب نابلس، حيث كانت جثامين الشهداء موجودة داخل سيارات الإسعاف، ومنعوا المشيعين من إكمال موكب التشييع، وأطلقوا الرصاص الحي باتجاههم، ما أوقع عدداً من الإصابات.
وأفاد الهلال الأحمر الفلسطيني، في بيان له، بأنه تعامل مع أربع إصابات بجروح بالرصاص الحي خلال مواجهات بلدتي قبلان والساوية، جنوب نابلس، بينها إصابة خطيرة جداً.
#شاهد
— المركز الفلسطيني للإعلام (@PalinfoAr) October 12, 2023
مستوطنــ..ــون يعتدون على موكب الشــهـ..ـداء الأربعة الذين ارتقوا في بلدة قصرة يوم أمس pic.twitter.com/GxveLyzDl6
أكدت "كتيبة جنين"، الخميس، استمرارها في معركة "طوفان الأقصى"، ونصرتها المستمرة لأهل قطاع غزة.
أصيب فلسطينيان بجروح وصفت بالحرجة، اليوم الخميس، خلال مواجهات اندلعت في مدينة الخليل، جنوبي الضفة، وبلدة الظاهرية، جنوب الخليل، فيما أصيب 3 شبان بالرصاص الحي خلال مواجهات مع قوات الاحتلال في مدينة نابلس، شمالي الضفة، بعد اقتحامها منطقة شارع القدس، شرق المدينة، ودمرت أجزاءً من الشارع وأحد الأكشاك التجارية.
قالت وسائل إعلام فلسطينية، اليوم الخميس، إنّ عدة صواريخ سقطت في مناطق مختلفة قريبة من المستوطنات بالضفة الغربية، منها مستوطنة "كوخاف يائير" المقامة قرب مدينة قلقيلية، ومستوطنة "أرائيل" المقامة شمال الضفة الغربية.
فيديو يوثق سقوط صاروخ للمقاومة عند مستوطنة ارائيل المقامة على أراضي سلفيت وقرى مجاورة لها في شمال الضفة الغربية.#طوفان_الأقصى pic.twitter.com/2t2SDblSpW
— Ultra Palestine - الترا فلسطين (@palestineultra) October 12, 2023
اعتقلت قوات الاحتلال، اليوم الخميس، شاباً من بلدة أبو ديس، جنوب شرق القدس المحتلة، وشابين من بلدة بيت دجن، شرق نابلس، شمالي الضفة، وشاباً من قرية تل، غرب نابلس، وشابين من قرية برقة، شمال نابلس، أحدهما الصحافي صدام صلاح.
كما اعتقلت قوات الاحتلال عدداً من الفلسطينيين من مناطق متفرقة في مدينة الخليل، جنوبي الضفة، منها بلدة بيت أمر ومخيم الفوار وبلدة الشيوخ وبلدة دورا.
إلى ذلك، اعتقلت قوات الاحتلال سبعة فلسطينيين من مدينة قلقيلية، شمالي الضفة، وشابين من مدينة طولكرم، شمال غربي الضفة، وشاباً من بلدة صيدا، شمال طولكرم.
واعتقلت قوات الاحتلال عدداً من الشبان من مدينة أريحا، شرقي الضفة، بعدما اندلعت مواجهات واشتباكات مسلحة بين مقاومين وقوات الاحتلال.
وجرى اعتقال ثلاثة شبان من مدينة بيت لحم، جنوبي الضفة، تخللها اندلاع مواجهات بين الشبان وتلك القوات، وتم اعتقال شابين من قريتي العساكرة وحرملة، شرق بيت لحم.
واستكملت قوات الاحتلال حملتها باعتقال شابين من مخيم الجلزون، شمال رام الله، وسط الضفة، وشاباً من بلدة بيت ريما، شمال غرب رام الله، وتم اعتقال ثلاثة شبان من بلدة خربثا بني حارث، غرب رام الله.
جنود الاحتلال يعتدون على الشاب علاء قاسم أثناء اعتقاله من منزله في مخيم الجلزون شمال رام الله. pic.twitter.com/is7WyVW7oG
— Ultra Palestine - الترا فلسطين (@palestineultra) October 12, 2023
قالت كتيبة جنين التابعة لسرايا القدس، الذراع العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، صباح اليوم الخميس، إن قواتها بدأت باستهداف قوات الاحتلال وآلياته في عدة محاور في مدينة جنين بصليات كثيفة ومتتالية من الرصاص والعبوات المتفجرة، ضمن معركة "طوفان الأقصى".
لبحث التطورات الأخيرة حول العملية العسكرية التي قامت بها كتائب القسام... الرئيس الفلسطيني محمود عباس يلتقي الملك الأردني عبد الله الثاني ووزير الخارجية الأميركي في عمان.https://t.co/yKeBP1Q4sC
— العربي الجديد (@alaraby_ar) October 11, 2023
كتائب شهداء الأقصى: تمكنا من استهداف قوات صهيونية خاصة تسللت إلى مدينة طولكرم على محور الشراقة وعزبة الجراد بصليات كثيفة من الرصاص.
أعلنت كتائب شهداء الأقصى، صباح اليوم الخميس، أن عناصرها يستهدفون بإطلاق النار والعبوات محلية الصنع آليات جيش الاحتلال المقتحمة لمدينة جنين.
اقتحم الجيش الإسرائيلي، صباح اليوم الخميس، مدينة جنين، شمالي الضفة الغربية المحتلة، وسط اندلاع مواجهات واشتباكات مسلحة.
وقال شهود عيان لـ"الأناضول"، إنّ قوات عسكرية إسرائيلية كبيرة اقتحمت مدينة جنين من عدة مداخل.
وأوضح الشهود أن مواجهات اندلعت بين عشرات الفلسطينيين والجيش الإسرائيلي، استخدم الأخير فيها الرصاص الحي والمعدني.
وأشار الشهود إلى أنه سُمع تبادل لإطلاق النار بين الجيش الإسرائيلي ومسلحين. ولفت الشهود إلى أن القوات اعتقلت القيادي في حركة حماس خالد الحاج من المدينة قبل انسحابها.
بدوره، قال مستشفى ابن سينا (خاص)، في بيان: "وصلت إصابة بالركبة اليمنى بشظايا الرصاص الحي من قوات الاحتلال إلى مستشفى ابن سينا".
أصيب شاب فلسطيني، اليوم الخميس، بجروح وصفت بـ"الخطيرة" خلال مواجهات مع جيش الاحتلال الإسرائيلي في مخيم قلنديا، شمالي القدس.
وقالت مصادر طبية فلسطينية لـ"الأناضول"، إنّ فلسطينياً أصيب بالرصاص الحي في الرأس خلال مواجهات مع الجيش في مخيم قلنديا. وأشارت المصادر إلى أنه جرى نقل المصاب إلى المستشفى.
وقال شهود عيان لـ"الأناضول"، إنّ الجيش الإسرائيلي اقتحم مخيم قلنديا، وشرع بعملية تفتيش منازل واعتقال فلسطينيين.
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية استشهاد الطفل مؤنس ربحي موسى زيادات (16 عاماً)، برصاص الاحتلال الحي في بلدة بني نعيم، جنوب الخليل.