تدخل الأجداد في تربية الأحفاد... المحاسن والمساوئ

د. سمير قنوع
إعداد وتقديم/د.سمير قنوع
استشاري في طب الأطفال وشاعر وروائي صدرت له العديد من المقالات الأدبية والطبية والنفسية الاجتماعية في صحف ومجلات عربية وأجنبية.
02 نوفمبر 2022
+ الخط -

لا أحد يستطيع إنكار دور الجد والجدة في حياة الطفل، كمصدرين للحب والعطف والحنان والدعم النفسي، بالإضافة إلى دورهما في إكساب الطفل وتعليمه الكثير من القيم الأخلاقية الجيدة، ورفع مستوى ذكائه الاجتماعي والمساهمة في تشكيل خط الحماية الثاني للطفل في غياب الأبوين.
على المقلب الآخر، قد تساهم مشاعر الحب غير المنضبطة واللامحدودة، التي يكنها الأجداد للأحفاد في تخريب الخطة التربوية التي وضعها الأب والأم، واللذان يجدان نفسيهما حائرين في مواقف تربوية شائكة، قد يعكر الخلاف فيها صفو علاقتهما بالطفل وبالجدين معاً.
واليوم سنتحدث بشيء من التفصيل عن هذه القضية في حلقة جديدة من برنامج إكسير على العربي الجديد بودكاست.
 

قد يعجبك أيضاً