مواقف

الصورة
شاكر حسن آل سعيد/ العراق
تتلازم تصريحات الشاعر البحريني مع نيله "جائزة الأركانة"، بحيث قد يُفهَم من كلامه ومن زمن الجائزة أن الشعر لا يكون إلا كما يريد قاسم حداد!
يزن الحاج
يزن الحاج
30 أكتوبر 2024
شاب فلسطيني في أحد الطوابق العلوية لمبنى مُدمر في خانيونس جنوب قطاع غزّة، 8 تموز/ يوليو 2024 (Getty)
موقف
التحديثات الحية
الصورة
تبون والسيسي في القاهرة، 27 أكتوبر 2024 (الأناضول)
موقف

لتستمرّ في الكتابة اترك مجالاً للخطأ، فما يبدو خطأً ربما هو الأكثر تعبيراً عن حقيقتنا الداخلية، لأنّه لا يوجد شيء لا يعني شيئاً. لا توجد كلمة ليس لها مبرّرها.

في 13 نوفمبر/ تشرين الثاني من عام 1974، ألقى الزعيم الفلسطيني ياسر عرفات خطابه الأكثر شهرة أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة. وكانت تلك سابقة

بعد مرور ما يزيد على سنة على حرب السابع من أكتوبر، أصبح الآلاف من النخبة الإسرائيلية على قناعة بأن إسرائيل لم تعد بلد الرفاه والديمقراطية والأمن.

المستعمر الظالم هو نفسه مهما تغيرت الأزمنة، يغيّر ربطة العنق ونوع الكاميرا التي يقف أمامها مهمهماً بكلمات فيها رائحة اعتذار، ولكنه في الواقع يواصل نفس الاضطهاد.

تنفس العالم الصعداء، مساء السبت، عندما تعرف على تفاصيل وحجم وهندسة الهجوم الإسرائيلي على إيران، ومعها أفلت سوق النفط العالمي من مرحلة عصيبة.

يبدو أن الدعوات التركية المتكررة للنظام السوري للسير في مسار التطبيع، تهدف إلى تنفيذ مطلب تركي رئيسي هو التعاون المشترك للقضاء على تهديد "قسد".

الروايةُ الأساس في "جائزة نوبل للأدب"، التي نالتها مؤلّفتها الكورية الجنوبية هان كانغ مؤخّراً، ترفعُ النباتيةَ إلى مستوى قطيعة تامّة مع الوجود البشري

بعد أسابيع طويلة من الترقّب والتردد أُقيل المدرب الإيطالي روبيرتو مانشيني من العارضة الفنية للمنتخب السعودي استجابةً لمطالب جماهيرية.