يوم وقوع مجزرة صبرا وشاتيلا بحق فلسطينيي المخيم، كان عمر أحمد 16 سنة فقط. استطاع أن يهرب برفقة بعض الأصدقاء إلى خارج المخيّم. باغتتهم أخبار اقتحام المخيّم، فتركوا كاسات الشاي على سطح المنزل، وغادروا.
هنا قصّة أحمد وكاسة الشاي التي أنقذته، بعد مرور 32 عاماً على وقوع مجزرة صبرا وشاتيلا في 16 سبتمبر/ أيلول سنة 1982.
(تصوير ومونتاج زكريا جابر)
هنا قصّة أحمد وكاسة الشاي التي أنقذته، بعد مرور 32 عاماً على وقوع مجزرة صبرا وشاتيلا في 16 سبتمبر/ أيلول سنة 1982.
(تصوير ومونتاج زكريا جابر)