ضمن مادة "البوليمر"، دمجت شبكة كثيفة من أسلاك نانوميترية، تتكون من عناصر السيليسيوم والذهب. وقد استطاع هذا الجلد تقليد مرونة وحساسية الجلد البشري. ويعطي هذا الجلد الاصطناعي بعد تركيبه على يد اصطناعية، شعوراً فريداً من نوعه لمبتوري الأطراف، بعد ترحيل ومعالجة جميع المعلومات الملتقطة إلى الدماغ.
وقد تطورت في السنوات الأخيرة، تكنولوجيا الأطراف الصناعية، وخصوصا في مجال التحكم عن طريق الدماغ باستخدام وصلات عصبية. وتعتبر استعادة حاسة اللمس واحدة من التحديات الرئيسية الأخرى التي يحاول الباحثون معالجتها.
حالياً، يعمل فريق من الباحثين من الجامعة الوطنية في سيول (كوريا الجنوبية)، والجامعة الأميركية الشمالية من ولاية ويسكونسن-ماديسون وشركة MC10، والتي كان لها الفضل في تصميم طابع بيومتري، على تصميم جلد اصطناعي يتمتع بحساسية ومرونة الجلد البشري.
ويتكون الجلد الاصطناعي من مادة بولي ديميتيل سيلوكسان polydimethylsiloxane يتخللها خيوط نانوميترية من السيليسيوم والذهب، مكونة شبكة كثيفة تستطيع أن تستشعر وتلتقط تغييرات الضغط والحرارة والتمطط والرطوبة.
ويتوزع السيليسيوم على شكل دوائر، من أجل تحمل قوة الجذب وعدم التكسر. ولزيادة الواقعية، تستخدم مقاومات إلكترونية لتسخين الجلد ليقارب حرارة جلد الإنسان.
ويتم توصيل هذا الجهاز الحسي إلى شبكة من الأقطاب الكهربائية التي يمكن أن تحاكي الأعصاب. فتركيب 400 جهاز استشعار في كل مليمتر مربع من الجلد الاصطناعي، قد يمنح حاسة اللمس خاصية تقارب حساسية اليد الطبيعية.
وقد تطورت في السنوات الأخيرة، تكنولوجيا الأطراف الصناعية، وخصوصا في مجال التحكم عن طريق الدماغ باستخدام وصلات عصبية. وتعتبر استعادة حاسة اللمس واحدة من التحديات الرئيسية الأخرى التي يحاول الباحثون معالجتها.
حالياً، يعمل فريق من الباحثين من الجامعة الوطنية في سيول (كوريا الجنوبية)، والجامعة الأميركية الشمالية من ولاية ويسكونسن-ماديسون وشركة MC10، والتي كان لها الفضل في تصميم طابع بيومتري، على تصميم جلد اصطناعي يتمتع بحساسية ومرونة الجلد البشري.
ويتكون الجلد الاصطناعي من مادة بولي ديميتيل سيلوكسان polydimethylsiloxane يتخللها خيوط نانوميترية من السيليسيوم والذهب، مكونة شبكة كثيفة تستطيع أن تستشعر وتلتقط تغييرات الضغط والحرارة والتمطط والرطوبة.
ويتوزع السيليسيوم على شكل دوائر، من أجل تحمل قوة الجذب وعدم التكسر. ولزيادة الواقعية، تستخدم مقاومات إلكترونية لتسخين الجلد ليقارب حرارة جلد الإنسان.
ويتم توصيل هذا الجهاز الحسي إلى شبكة من الأقطاب الكهربائية التي يمكن أن تحاكي الأعصاب. فتركيب 400 جهاز استشعار في كل مليمتر مربع من الجلد الاصطناعي، قد يمنح حاسة اللمس خاصية تقارب حساسية اليد الطبيعية.