1. برلين - ألمانيا
تمتلك شركات التكنولوجيا العملاقة مثل "آبل" و"فيسبوك" مكاتب لها في المدينة، كما أنها موطن لنجاحات محلية مثل تطبيق بث الموسيقى "ساوندكلاود" و"تطبيق تنظيم المهام "واندرليست". وفي 2017، افتتحت "غوغل" مجمّع التكنولوجيا Campus Berlin، مستفيدةً من النمو السريع للشركات الناشئة في برلين على مدار السنوات الخمس الماضية.
(تويتر)
2. شنتشن - الصين
تضم المدينة 14 ألف شركة في قطاع التكنولوجيا، منها 3000 شركة مسجلة في عام 2018 وحده، تمثل التكنولوجيا الفائقة حوالي 40 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي لشنتشن. وفيها توجد خمس شركات عملاقة في مجال التكنولوجيا، بينها العملاقتان "هواوي" و"تينست" اللتان توظفان 234 ألف شخص. من أجل منافسة وادي السيليكون، استفادت المدينة من الإعانات التي تمنحها الحكومة الصينية لتطوير التكنولوجيا ودعم نمو الابتكار.
(تويتر)
3. لشبونة - البرتغال
بدأت الشركات الناشئة في لشبونة قبل عشر سنوات. من المقرر أن تصبح اليوم مركزاً رائداً للتكنولوجيا في أوروبا. في عام 2016، أنشأت الحكومة البرتغالية شبكة وطنية من مراكز التكنولوجيا والشركات الناشئة في لشبونة من خلال مبادرة Startup Voucher، التي تقدم منحة لمدة عام لأكثر من 400 من رواد الأعمال. وبين عامي 2014 و2016، تم إنشاء 700 شركة في قطاع التكنولوجيا الفائقة في لشبونة. وستتم قريباً إعادة بناء مصنع سابق للإمداد بالجيش ليصبح حاضنة أعمال، وقد أعلنت "غوغل" قبل فترة عن خطط لإنشاء مركز للابتكار قرب المدينة.
(تويتر)
4. استوكهولم - السويد
توصف استوكهولم بأنها "نجم التكنولوجيا الشمالية". وهي حاضنة للمبرمجين الاسكندنافيين، إذ 18 في المائة منهم يعملون في هذه المدينة، ما يجعلها وادي سيلكون آخر. ووفقاً لمجلة "فوربس"، تُنتج استوكهولم عدداً من الشركات الناشئة المتخصصة في التقنيات الجديدة والتي تقدر قيمتها بأكثر من مليار دولار. بالإضافة إلى ذلك، احتلت العاصمة السويدية المرتبة الثانية بين أكثر المراكز التكنولوجية غزارة في العالم.
(تويتر)
5. بنغالور - الهند
تزدهر في المدينة أنشطة الذكاء الاصطناعي وتكنولوجيا الغذاء والروبوت، مع أكثر من 400 شركة متعددة الجنسيات بينها "مايكروسوفت" و"سامسونغ".
(تويتر)