سباق بين "آبل" و"نتفليكس" لامتلاك استوديو "جيمس بوند"

31 يناير 2020
اشتهر الاستوديو بزئير الأسد (فيسبوك)
+ الخط -
تسعى شركة التكنولوجيا "آبل" ومنصة مشاهدة الأفلام والمسلسلات "نتفليكس" للاستحواذ على استوديوهات MGM، المنتجة لسلسلة أفلام James Bond. ويعني هذا استمراراً في حرب الاستحواذ الذي كانت أبرز إشاراته ضم "فوكس" إلى نفوذ "ديزني". 

وتبحث استوديوهات Metro-Goldwyn-Mayer الشهيرة، المعروفة اختصاراً بـMGM، عن مشترٍ جديد. و"آبل" و"نتفليكس" المرشحتان الأبرز، وربما "ديزني" أيضاً. 

وتمتلك MGM أعمالاً شهيرة أبرزها Rocky وMad Max، بالإضافة إلى سلسلة الأفلام البوليسية الشهيرة James Bond.

وتشير شبكة CNBC إلى أن الاستوديوهات، الشهيرة بزئير الأسد في بداية أفلامها، تجري حالياً محادثات مع شركاء مختلفين.

ومن خلال شراء MGM، سوف توسع منصة "آبل تي في بلاس" معروضها من المحتوى الأصلي، بينما سوف تؤكد "نتفليكس" سيادتها على سوق بث الأفلام والمسلسلات.

وتتكهن تقارير بأن "ديزني" قد تكون المشتري المحتمل الثالث، خصوصاً وأن رئيس "ديزني"، بوب آيجر، سبق وقال ممازحاً إنه يرغب في ضم "جيمس بوند" إلى إمبراطوريته.

دلالات
المساهمون