وجاءت قائمة الأفلام على الشكل التالي:
لايف إتسلف
اعتبرت المجلة فيلم Life itself الأسوأ، إذ إن المخرج دان فوغلمان يأخذ مشاعرالمشاهد رهينة في الميلودراما التي قدمها، معطياً الأولوية للعاطفة بدلاً من تماسك القصة، بحسب وصف "تايم". وكانت ميزانية الفيلم 10 ملايين دولار، في حين حقق 5.1 ملايين دولار منذ طرحه في سبتمبر/أيلول الماضي.
ذا هابيتايم ميردرز
رغم أن الدمى المتحركة تحظى بشعبية كبيرة في أميركا، إلا أن هذا The happytime murders لم يكن موفقاً، حيث تراوحت كلفة إنتاجه بين 40 إلى 47 مليون دولار، وحقق إيرادات لم تتجاوز 27.5 مليون دولار.
تاغ
من الأفلام الكوميدية التي كان يفترض أن تكون واعدة، لكنها لم تنجح بحسب تصنيف "تايم". إذ تدور قصة Tag حول خمسة أصدقاء يلعبون لعبة تسمى "تاغ"، ويخاطرون بعلاقاتهم ووظائفهم مقابل الاستمرار في تلك المنافسة، حتى وإن وصل الأمر لمقاطعة حفل زفاف أو جنازة. بلغت ميزانية الفيلم 28 مليون دولار، وحقق 77.9 مليون دولار في شباك التذاكر، لكن تصاعد الأحداث كان غير مقنع والقصة بدت غير متماسكة.
ذي كيسينغ بوث
الفيلم الذي عرض على "نتفليكس" بدا تقليدياً ومليئاً بالكليشيهات. واعتبرت "تايم" The kissing booth مجرد كوميديا رومانسية مليئة بمشاهد مبتذلة، ومتحيز جنسياً، وفيه مجموعة من المواقف التي تحوي تمييزاً جندرياً.
ميدنايت صن
بطلة الفيلم التي تدعى كاتي، مصابة بمرض XP، وهو اضطراب وراثي نادر يجعلها شديدة الحساسية لأشعة الشمس. وفي الحقيقة فإن هذا المرض موجود، لكن مبالغ فيه كثيراً في الفيلم، الذي يدعي أن التعرض القصير لأشعة الشمس المباشرة سيكون كارثياً. واعتبرت المجلة أن فكرة الفيلم مبتذلة، وصورت الحالة المرضية بطريقة غير دقيقة.
بيبرمينت
يتناول Peppermint قصة أم تعيش في إحدى الضواحي، وتقرر الانتقام لموت أسرتها على يد عصابة مخدرات مكسيكية. ووصفت المجلة قصة الفيلم بالـ"كسولة"، وتضمنت مؤامرات شكلية ولم تتعمق فيها، بلغت ميزانية الفيلم 25 مليون دولار، وحقق حوالي 49 مليون دولار.
ديستينيشن ويدينغ
يتناول Destination wedding قصة ليندسي وفرانك وهما مدعوان لحضور حفل زفاف، وهناك يتعارفان ويكتشفان أنهما يتشاركان الطباع الغريبة والحزن، وحقق العمل حوالي مليون ونصف دولار في شباك التذاكر حول العالم.