يحب المغاربة كما غيرهم، الاستمتاع بالأغاني الأمازيغية متعددة اللهجات والإيقاعات والألحان. فن تم الحفاظ عليه واستمر بفضل أسماء يحبها الجمهور ولها مكانة خاصة عنده.
في ما يلي عينة من أشهر هذه الأسماء الأمازيغية ونبذة عن مشوارها الفني الحافل:
تيناريوين
تيناريوين فرقة موسيقية من طوارق أزواد، من أوائل من طور البلوز الأفريقي وسطع اسمها عالمياً ما منح أحد ألبوماتها عام 2011 جائزة "غرامي" لأفضل ألبوم في العالم.
إيدير
يسمى في الجزائر "سفير الأغنية القبائلية" لأنه أبرز من أوصلوا هذا الفن إلى العالم، بفضله انتشرت أغنية "أفافا ينوفا" في الدول المغاربية، وأوروبا بعد تسجيلها في الثمانينيات وإعادتها في التسعينيات.
تيحيحيت
تزوجت في سن السابعة من عمرها وحصلت على الطلاق وهي لا تزال طفلة، ثم تزوجت في سن العاشرة وتطلقت مرة ثانية، حملت طفلتها وعملت في الخدمة المنزلية قبل أن تدخل مجال الغناء سنة 1983 رفقة الفنان الأمازيغي المغربي الشهير الدمسيري. بعد عام 1986 كونت فرقتها الخاصة وانطلقت في جولات داخل وخارج المغرب منحتها الشهرة.
تاشنويت
تقول إن من أكثر العبارات التي أثرت فيها هي "إذا لم تكن مجنوناً فلن يُجنّ الناس عليك". بدورها عاشت طفولة قاسية تقول إنها كانت السبب في إخراج طاقاتها في الرقص والغناء، ما منحها مكانة في قلوب المغاربة.
رويشة
أشهر فناني الأطلس المغربي، معروف داخل وخارج المغرب. قبل رحيله ترك أرشيفاً ثميناً من الأغاني، وعلى رأسها "إناس إناس" التي تعرّف عليها العرب بعد أن أعاد أداءها حمزة نمرة في برنامج "ريميكس" عبر شاشة التلفزيون العربي.
اقــرأ أيضاً
معطوب الوناس
لُقب بـ"غيفارا الجزائر" بسبب محاربته للتشدد وإيمانه بالديمقراطية. بدأ مشواره بأغاني الحب قبل أن يركز على انتقاد الاستبداد منتصف الثمانينيات. اغتيل الراحل صيف 1998 ما أشعل أحداثاً دموية نتيجة انتفاضة سكان القبايل لمقتله.
حادة أوعكي
ولدت عام 1953 في أسرة محافظة لكنها تحدتها وهاجرت في سن المراهقة لتبدأ مشوارها الفني في الموسيقى الأمازيغية الأطلسية. يلقبها معجبون بـ"أم كلثوم الأطلس".
شريفة
تنحذر شريفة من قبائل زيان في خنيفرة بين جبال الأطلس في المغرب. بدأت مسيرتها الفنية سنة 1980 رفقة رويشة، واشتهرت عند المغاربة بأداء مواوايل "تماويت". نالت بداية الألفية جائزة الثقافة الأمازيغية التي يمنحها المعهد الملكي المغربي للثقافة الأمازيغية.
شريف خدام
ولد عام 1927 في قرية بولاية تيزي وزو شرق الجزائر. اشتهر الراحل بكونه شاعراً ومغنياً وملحناً، وعُرف بأدائه للأغاني الوطنية التي تدعو للحب والوحدة، وتحول إلى أحد أشهر الفنانين المنتمين إلى منطقة القبايل الجزائرية. رحل الفنان عام 2012 في العاصمة الفرنسية باريس، ودُفن في قريته بالجزائر.
تيناريوين فرقة موسيقية من طوارق أزواد، من أوائل من طور البلوز الأفريقي وسطع اسمها عالمياً ما منح أحد ألبوماتها عام 2011 جائزة "غرامي" لأفضل ألبوم في العالم.
إيدير
يسمى في الجزائر "سفير الأغنية القبائلية" لأنه أبرز من أوصلوا هذا الفن إلى العالم، بفضله انتشرت أغنية "أفافا ينوفا" في الدول المغاربية، وأوروبا بعد تسجيلها في الثمانينيات وإعادتها في التسعينيات.
تيحيحيت
تزوجت في سن السابعة من عمرها وحصلت على الطلاق وهي لا تزال طفلة، ثم تزوجت في سن العاشرة وتطلقت مرة ثانية، حملت طفلتها وعملت في الخدمة المنزلية قبل أن تدخل مجال الغناء سنة 1983 رفقة الفنان الأمازيغي المغربي الشهير الدمسيري. بعد عام 1986 كونت فرقتها الخاصة وانطلقت في جولات داخل وخارج المغرب منحتها الشهرة.
تاشنويت
تقول إن من أكثر العبارات التي أثرت فيها هي "إذا لم تكن مجنوناً فلن يُجنّ الناس عليك". بدورها عاشت طفولة قاسية تقول إنها كانت السبب في إخراج طاقاتها في الرقص والغناء، ما منحها مكانة في قلوب المغاربة.
رويشة
أشهر فناني الأطلس المغربي، معروف داخل وخارج المغرب. قبل رحيله ترك أرشيفاً ثميناً من الأغاني، وعلى رأسها "إناس إناس" التي تعرّف عليها العرب بعد أن أعاد أداءها حمزة نمرة في برنامج "ريميكس" عبر شاشة التلفزيون العربي.
معطوب الوناس
لُقب بـ"غيفارا الجزائر" بسبب محاربته للتشدد وإيمانه بالديمقراطية. بدأ مشواره بأغاني الحب قبل أن يركز على انتقاد الاستبداد منتصف الثمانينيات. اغتيل الراحل صيف 1998 ما أشعل أحداثاً دموية نتيجة انتفاضة سكان القبايل لمقتله.
حادة أوعكي
ولدت عام 1953 في أسرة محافظة لكنها تحدتها وهاجرت في سن المراهقة لتبدأ مشوارها الفني في الموسيقى الأمازيغية الأطلسية. يلقبها معجبون بـ"أم كلثوم الأطلس".
شريفة
تنحذر شريفة من قبائل زيان في خنيفرة بين جبال الأطلس في المغرب. بدأت مسيرتها الفنية سنة 1980 رفقة رويشة، واشتهرت عند المغاربة بأداء مواوايل "تماويت". نالت بداية الألفية جائزة الثقافة الأمازيغية التي يمنحها المعهد الملكي المغربي للثقافة الأمازيغية.
شريف خدام
ولد عام 1927 في قرية بولاية تيزي وزو شرق الجزائر. اشتهر الراحل بكونه شاعراً ومغنياً وملحناً، وعُرف بأدائه للأغاني الوطنية التي تدعو للحب والوحدة، وتحول إلى أحد أشهر الفنانين المنتمين إلى منطقة القبايل الجزائرية. رحل الفنان عام 2012 في العاصمة الفرنسية باريس، ودُفن في قريته بالجزائر.