المشهد الفني في 2019: شائعات وأزمات وأمراض واعتقالات
الفنانة التونسيّة درّة (Getty)
أحداث فنية عديدة شهدها العام 2019 الذي أوشك على الانقضاء، وتفاوتت الأحداث ما بين شائعات، وكشف عن أمراض لبعض الفنانين، وحالات طلاق واعتقالات وغيرها، "العربي الجديد" ترصد أبرزها.
أزمات الحجاب
في شهر يونيو/ حزيران الماضي، تسببت الفنانة حلا شيحة في صدمة كبيرة لجمهورها، إذْ فوجئوا بصورة منتشرة لها في إحدى عيادات الأسنان، وهي من دون حجاب، وتعددت الأقاويل وقتها حول أن الصورة قديمة، ولكن سرعان ما تم الكشف فعلياً أنها حديثة، وبدأت حلا تظهر من دون حجاب. وتعرضت لهجوم شديد بعدما خلعت غطاء الرأس الذي ارتدته لسنوات طويلة وأعلنت اعتزالها أيضاً، إلا أن عودتها كانت مفاجأة للكثيرين. وبعد أسابيع قليلة، قررت العودة رسمياً إلى الفن من خلال مسلسل "زلزال" مع الفنان محمد رمضان. كما أنها بدأت مُؤخّراً تصوير فيلم جديد بعنوان "مش أنا" مع الفنان تامر حسني، لتعود به بعدما غابت عن السينما، منذ أن قدمت فيلمها "كامل الأوصاف" 2006. وفيما يخص الحجاب أيضاً، تخلَّت عنه هذا العام بعض الفنانات، مثل شهيرة وسهير رمزي وصابرين، ما أسهم في تعرضهنّ للهجوم من جزء من الجمهور.
شائعات
انطلقت هذا العام أيضاً شائعات عديدة. منها وفاة الفنان القدير عادل إمام، إذْ يتعرض لهذه الشائعة بشكل كبير كل فترة. كما انطلقت كذلك شائعة وفاة الفنانة نادية لطفي. وفي إطار الشائعات كذلك، فقد انتشرت على نطاق واسع شائعة تفيد بأسبقية زواج الفنان الراحل نور الشريف من الفنانة التونسية درة، وذلك بعد انتشار تدوينة تفيد بذلك من شخص مجهول، وأكد فيها أن هناك مشاكل حدثت بين درة وأسرة الراحل فيما يخص الميراث، وأن ابنته مي تنازلت عن بعض ميراثها لدرة، حتى لا يتعذب والدها في مقبرته، وخرجت الفنانة التونسية عن صمتها ونفت الشائعة تماماً.
أمراض صادمة
من ضمن أحداث العام، أيضاً، تداول فيديو غير لائق للراقصة الروسية المقيمة في مصر جوهرة، وهي مع أحد الأشخاص، ووصل الأمر إلى حد إلقاء القبض عليها من مباحث الآداب على خلفية اتهامها بالتحريض على "الفسق والفجور"، وارتداء بدلة رقص مخالفة للمواصفات، وعدم حملها تصريح عمل، وقررت نيابة الجيزة إخلاء سبيلها. وفيما يخص الكشف عن حقيقة أمراض بعض الفنانين، فقد فاجأ معظمهم الجمهور بإصابتهم بأورام، لكن أكد بعضهم أنها حميدة مثل الفنانة نيلي كريم التي اختفت لفترة طويلة عن الأنظار، لتعود وتؤكد أنَّها كانت تخضع في أميركا لجراحة إزالة ورم حميد في منطقة خلف الأذن بالعصب. وكشف أيضًا، الفنان خالد سليم عن إصابته بورم حميد بالأحبال الصوتية، وهو ما أجبره للخضوع لجراحة، ورفض ما قاله له الأطباء عن البدء أولاً، بالعلاج العادي، إذْ فضّل العملية للانتهاء تماماً من أزمة التنفس التي كان يعاني منها.
اقــرأ أيضاً
وكان خبر إعلان الفنان رامي جمال، عن إصابته بمرض البهاق صادماً بشكل كبير لجمهوره، خاصة أنَّه أكد أنَّه فكَّر في ترك الفن بناءً على ما نصحه به بعض المقربين منه، ولكن بمُجرَّد إعلان رامي عن الخبر من خلال حسابه على تويتر، لقي دعماً شديداً من جمهوره، وطالبوه بالاستمرار في الفن، مُؤكِّدين أنّهم يحبّون صوته وإحساسه لا شكله، وهو ما دفعه للتراجع. وكان الظهور الأوّل له، بحلوله ضيفاً على الفنانة إسعاد يونس في برنامجها "صاحبة السعادة"، وأعرَب عن امتنانه لكلّ شخص سانده. وأعلن الإعلامي، شريف مدكور، إصابته بسرطان القولون وفيروس في الدم، كما كشف المطرب هيثم شاكر عن إصابته بسرطان القولون أيضًا، مُؤكدًا أنّ المرض وراء غيابه الطويل عن الغناء، وليس كسلاً منه مثلما اتهمه الكثيرون.
وواجه الفنان تامر حسني هذا العام حملة من التشكيك والتكذيب بعد إعلانه دخوله قائمة "جينيس ريكورد" العالمية كأفضل فنان مؤثر وملهم على مستوى العالم. وعلى الرغم من نشْر الموقع الرسمي لموسوعة "غينيس" خبرا يفيد بعدم دخوله موسوعته، إلا أنه تم تعديل البيان والإعلان رسميًا عن تحطيمه لقب "غينيس" للأرقام القياسية لأكبر عدد مشاركات في لوحة جدارية في العالم.
أزمات الحجاب
في شهر يونيو/ حزيران الماضي، تسببت الفنانة حلا شيحة في صدمة كبيرة لجمهورها، إذْ فوجئوا بصورة منتشرة لها في إحدى عيادات الأسنان، وهي من دون حجاب، وتعددت الأقاويل وقتها حول أن الصورة قديمة، ولكن سرعان ما تم الكشف فعلياً أنها حديثة، وبدأت حلا تظهر من دون حجاب. وتعرضت لهجوم شديد بعدما خلعت غطاء الرأس الذي ارتدته لسنوات طويلة وأعلنت اعتزالها أيضاً، إلا أن عودتها كانت مفاجأة للكثيرين. وبعد أسابيع قليلة، قررت العودة رسمياً إلى الفن من خلال مسلسل "زلزال" مع الفنان محمد رمضان. كما أنها بدأت مُؤخّراً تصوير فيلم جديد بعنوان "مش أنا" مع الفنان تامر حسني، لتعود به بعدما غابت عن السينما، منذ أن قدمت فيلمها "كامل الأوصاف" 2006. وفيما يخص الحجاب أيضاً، تخلَّت عنه هذا العام بعض الفنانات، مثل شهيرة وسهير رمزي وصابرين، ما أسهم في تعرضهنّ للهجوم من جزء من الجمهور.
شائعات
انطلقت هذا العام أيضاً شائعات عديدة. منها وفاة الفنان القدير عادل إمام، إذْ يتعرض لهذه الشائعة بشكل كبير كل فترة. كما انطلقت كذلك شائعة وفاة الفنانة نادية لطفي. وفي إطار الشائعات كذلك، فقد انتشرت على نطاق واسع شائعة تفيد بأسبقية زواج الفنان الراحل نور الشريف من الفنانة التونسية درة، وذلك بعد انتشار تدوينة تفيد بذلك من شخص مجهول، وأكد فيها أن هناك مشاكل حدثت بين درة وأسرة الراحل فيما يخص الميراث، وأن ابنته مي تنازلت عن بعض ميراثها لدرة، حتى لا يتعذب والدها في مقبرته، وخرجت الفنانة التونسية عن صمتها ونفت الشائعة تماماً.
أمراض صادمة
من ضمن أحداث العام، أيضاً، تداول فيديو غير لائق للراقصة الروسية المقيمة في مصر جوهرة، وهي مع أحد الأشخاص، ووصل الأمر إلى حد إلقاء القبض عليها من مباحث الآداب على خلفية اتهامها بالتحريض على "الفسق والفجور"، وارتداء بدلة رقص مخالفة للمواصفات، وعدم حملها تصريح عمل، وقررت نيابة الجيزة إخلاء سبيلها. وفيما يخص الكشف عن حقيقة أمراض بعض الفنانين، فقد فاجأ معظمهم الجمهور بإصابتهم بأورام، لكن أكد بعضهم أنها حميدة مثل الفنانة نيلي كريم التي اختفت لفترة طويلة عن الأنظار، لتعود وتؤكد أنَّها كانت تخضع في أميركا لجراحة إزالة ورم حميد في منطقة خلف الأذن بالعصب. وكشف أيضًا، الفنان خالد سليم عن إصابته بورم حميد بالأحبال الصوتية، وهو ما أجبره للخضوع لجراحة، ورفض ما قاله له الأطباء عن البدء أولاً، بالعلاج العادي، إذْ فضّل العملية للانتهاء تماماً من أزمة التنفس التي كان يعاني منها.
وكان خبر إعلان الفنان رامي جمال، عن إصابته بمرض البهاق صادماً بشكل كبير لجمهوره، خاصة أنَّه أكد أنَّه فكَّر في ترك الفن بناءً على ما نصحه به بعض المقربين منه، ولكن بمُجرَّد إعلان رامي عن الخبر من خلال حسابه على تويتر، لقي دعماً شديداً من جمهوره، وطالبوه بالاستمرار في الفن، مُؤكِّدين أنّهم يحبّون صوته وإحساسه لا شكله، وهو ما دفعه للتراجع. وكان الظهور الأوّل له، بحلوله ضيفاً على الفنانة إسعاد يونس في برنامجها "صاحبة السعادة"، وأعرَب عن امتنانه لكلّ شخص سانده. وأعلن الإعلامي، شريف مدكور، إصابته بسرطان القولون وفيروس في الدم، كما كشف المطرب هيثم شاكر عن إصابته بسرطان القولون أيضًا، مُؤكدًا أنّ المرض وراء غيابه الطويل عن الغناء، وليس كسلاً منه مثلما اتهمه الكثيرون.
وواجه الفنان تامر حسني هذا العام حملة من التشكيك والتكذيب بعد إعلانه دخوله قائمة "جينيس ريكورد" العالمية كأفضل فنان مؤثر وملهم على مستوى العالم. وعلى الرغم من نشْر الموقع الرسمي لموسوعة "غينيس" خبرا يفيد بعدم دخوله موسوعته، إلا أنه تم تعديل البيان والإعلان رسميًا عن تحطيمه لقب "غينيس" للأرقام القياسية لأكبر عدد مشاركات في لوحة جدارية في العالم.
اعتقالات وأزمات
شهد العام 2019 أيضاً سلسلة من الاعتقالات لبعض شباب الفنانين مثل الممثل المسرحي الشاب ماهر حجار والمخرج والصحافي والممثل ناصر عبد الحفيظ والمغنية الشابة تقى طارق، ولكن في غضون أيام وأسابيع، تم الإفراج عنهم بعدما تم القبض عليهم في ميدان التحرير، ظنا أنهم يحرّضون على إثارة الشغب ولكن تم إثبات براءتهم.
حالات طلاق
على النطاق الشخصي، حدثت بعض حالات الطلاق في الوسط الفني، مثل طلاق الفنانة غادة عادل من زوجها المخرج والمنتج مجدي الهواري، بعد زواج استمر سنوات طويلة، أسفر عن خمسة أبناء. كما انفصلت الفنانة أصالة نصري عن زوجها المخرج المصري طارق العريان، بعد أحاديث وتصريحات طويلة منها، بشكل خاص عن السعادة التي تعيش فيها مع طارق، والد توأمها. وانفصلت الفنانة سمية الخشاب عن زوجها الفنان أحمد سعد، وانفصلت شيري عادل عن زوجها الداعية الإسلامي معز مسعود. كما انفصلت ياسمين عبد العزيز عن زوجها رجل الأعمال محمد حلاوة، بعد اكتشاف زواجه من الفنانة ريهام حجاج، وانفصلت حلا شيحة عن زوجها الأجنبي يوسف هاريسون. كما انفصلت التونسية سناء يوسف عن زوجها المخرج المصري عمرو مكين، وانفصلت الفنانة هنا شيحة عن زوجها الفنان أحمد فلوكس بعد زواج لم يستمر سوى شهور قليلة. وأعلنت الفنانة بسمة طلاقها من عمرو حمزاوي.
تابع آخر أخبار العربي الجديد عبر Google News
المزيد في منوعات
