وافقت وزارة الصحة المصرية، اليوم الثلاثاء، على زيادة أسعار 6 أصناف دوائية من إنتاج شركة "سانوفي افينتس" الفرنسية، بنسب تتراوح ما بين 25 إلى 30%، وتأتي الخطوة في إطار سلسلة من الزيادات الأخيرة على أسعار شركات الأدوية، والتي جرت خلال الفترة الماضية، عوضاً عن رفع أسعار الأدوية دفعة واحدة على غرار ما حدث في يناير/كانون الثاني 2017.
وأقرت لجنة التسعيرة في إدارة الصيدلة بوزارة الصحة، الطلب المقدم من الشركة العالمية لإعادة تسعير بعض منتجاتها، والذي شمل زيادة أسعار أصناف "كلكسان 20 مجم" من 54 جنيهاً إلى 70 جنيهاً، و"كلكسان 40 مجم" من 85 جنيهاً إلى 110 جنيهات، و"كلكسان 60 مجم" من 103.75 جنيهات إلى 130 جنيهاً، و"كلكسان 80 مجم" من 120 جنيهاً إلى 150 جنيهاً.
كما أقرت اللجنة رفع سعر مستحضر "لازيلاكتون 50 مجم" من 30 جنيهاً إلى 42 جنيهاً، و"لازيلاكتون 100 مجم" من 36 جنيهاً إلى 50 جنيهاً.
ويستعمل دواء "كلكسان" في زيادة سيولة الدم، ويستخدم في علاج الجلطات، وحالات الإجهاض المتكررة، في حين يستعمل دواء "لازيلاكتون" كمُدر للبول، وخافض لضغط الدم.
وجاء قرار وزارة الصحة قبل أيام قليلة من إعلان توقيع الوزارة بروتوكول تعاون مع شركة الدواء الفرنسية، لتدريب 2200 طبيب من أطباء الرعاية الأساسية، حديثي التخرج، على ثلاث مراحل حتى العام 2020، بتكلفة تصل إلى مليوني جنيه.
وأفاد مصدر مطلع في وزارة الصحة، بأن "هذه الزيادات تقوم بها الوزارة بشكل دوري، في ضوء تقدم الشركات الأجنبية بطلبات فردية لإعادة تسعير بعض منتجاتها خلال الأشهر الماضية"، منوهاً إلى أن تلك الزيادات لا علاقة لها بالزيادة المرتقبة على أسعار الأدوية، على غرار ما حدث إبان زيادة 3 آلاف و10 أصناف قبل عام ونصف العام.
وتدرس وزارة الصحة المصرية، بالاتفاق مع عدد من شركات الأدوية، تحريك ما يقرب من 6 آلاف صنف من الأدوية المختلفة خلال الأيام المقبلة، من بينها أدوية لأمراض مزمنة مثل السكر والضغط والقلب ومحاليل الكلى، بما يفاقم من الأزمات المعيشية لمحدودي الدخل والفقراء، الذين يعانون تحت وطأة تضاعف أسعار كافة السلع والخدمات، منذ تولي الرئيس عبد الفتاح السيسي لمقاليد الحكم قبل أربع سنوات.
وأقرت لجنة التسعيرة في إدارة الصيدلة بوزارة الصحة، الطلب المقدم من الشركة العالمية لإعادة تسعير بعض منتجاتها، والذي شمل زيادة أسعار أصناف "كلكسان 20 مجم" من 54 جنيهاً إلى 70 جنيهاً، و"كلكسان 40 مجم" من 85 جنيهاً إلى 110 جنيهات، و"كلكسان 60 مجم" من 103.75 جنيهات إلى 130 جنيهاً، و"كلكسان 80 مجم" من 120 جنيهاً إلى 150 جنيهاً.
كما أقرت اللجنة رفع سعر مستحضر "لازيلاكتون 50 مجم" من 30 جنيهاً إلى 42 جنيهاً، و"لازيلاكتون 100 مجم" من 36 جنيهاً إلى 50 جنيهاً.
ويستعمل دواء "كلكسان" في زيادة سيولة الدم، ويستخدم في علاج الجلطات، وحالات الإجهاض المتكررة، في حين يستعمل دواء "لازيلاكتون" كمُدر للبول، وخافض لضغط الدم.
وجاء قرار وزارة الصحة قبل أيام قليلة من إعلان توقيع الوزارة بروتوكول تعاون مع شركة الدواء الفرنسية، لتدريب 2200 طبيب من أطباء الرعاية الأساسية، حديثي التخرج، على ثلاث مراحل حتى العام 2020، بتكلفة تصل إلى مليوني جنيه.
وأفاد مصدر مطلع في وزارة الصحة، بأن "هذه الزيادات تقوم بها الوزارة بشكل دوري، في ضوء تقدم الشركات الأجنبية بطلبات فردية لإعادة تسعير بعض منتجاتها خلال الأشهر الماضية"، منوهاً إلى أن تلك الزيادات لا علاقة لها بالزيادة المرتقبة على أسعار الأدوية، على غرار ما حدث إبان زيادة 3 آلاف و10 أصناف قبل عام ونصف العام.
وتدرس وزارة الصحة المصرية، بالاتفاق مع عدد من شركات الأدوية، تحريك ما يقرب من 6 آلاف صنف من الأدوية المختلفة خلال الأيام المقبلة، من بينها أدوية لأمراض مزمنة مثل السكر والضغط والقلب ومحاليل الكلى، بما يفاقم من الأزمات المعيشية لمحدودي الدخل والفقراء، الذين يعانون تحت وطأة تضاعف أسعار كافة السلع والخدمات، منذ تولي الرئيس عبد الفتاح السيسي لمقاليد الحكم قبل أربع سنوات.