ارتفعت أسعار النفط، اليوم الجمعة، لكن بيانات حكومية أميركية أظهرت زيادة مخزونات الخام الأميركية للأسبوع السابع على التوالي، كبحت المكاسب. إذ تشير زيادة المخزونات إلى احتمال تقويض تحرك منظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك) لخفض الإنتاج.
وصعد خام القياس العالمي مزيج برنت 74 سنتاً إلى 56.58 دولاراً للبرميل في التسوية بعدما لامس مستوى مرتفعاً بلغ 57.26 دولاراً.
وزاد الخام الأميركي الخفيف 86 سنتاً إلى 54.45 دولاراً للبرميل بعدما لامس 54.94 دولاراً للبرميل.
وبينما عززت الأسعار مكاسبها، وارتفعت أكثر من 2% بعيد نشر بيانات المخزونات، تقلص جزء كبير من تلك المكاسب بعد 30 دقيقة.
ويقترب الخامان من الحد الأقصى لنطاق تداولهما الضيق البالغ أربعة دولارات، الذي تتحرك فيه منذ بداية العام الحالي، مما يعكس انحسار التقلبات منذ اتفاق أوبك والمنتجين المستقلين على خفض الإنتاج.
وصعد خام القياس العالمي مزيج برنت 74 سنتاً إلى 56.58 دولاراً للبرميل في التسوية بعدما لامس مستوى مرتفعاً بلغ 57.26 دولاراً.
وزاد الخام الأميركي الخفيف 86 سنتاً إلى 54.45 دولاراً للبرميل بعدما لامس 54.94 دولاراً للبرميل.
وبينما عززت الأسعار مكاسبها، وارتفعت أكثر من 2% بعيد نشر بيانات المخزونات، تقلص جزء كبير من تلك المكاسب بعد 30 دقيقة.
ويقترب الخامان من الحد الأقصى لنطاق تداولهما الضيق البالغ أربعة دولارات، الذي تتحرك فيه منذ بداية العام الحالي، مما يعكس انحسار التقلبات منذ اتفاق أوبك والمنتجين المستقلين على خفض الإنتاج.
واتفقت أوبك ومنتجون مستقلون، من بينهم روسيا، على خفض الإنتاج بنحو 1.8 مليون برميل يومياً في محاولة للتخلص من تخمة المعروض التي تسببت في انخفاض الأسعار على مدار أكثر من عامين.
وقالت مصادر في أوبك لـ"رويترز"، الخميس، إن اللجنة الفنية المشتركة بين المنظمة والمنتجين المستقلين سجلت مستوى التزام بتخفيضات الإنتاج من الجانبين بلغ 86% في يناير/كانون الثاني.
وارتفعت مخزونات الخام الأميركية 564 ألف برميل في الأسبوع المنتهي في 17 فبراير/شباط في سابع زيادة أسبوعية، بحسب بيانات إدارة معلومات الطاقة الأميركية، رغم أن هذه الزيادة جاءت دون التوقعات.
(رويترز)