كشف الأسطورة البرازيلية، رونالدينيو غاوشو، تفاصيل قضية سجنه بعد دخوله إلى الباراغواي بجواز سفر مزور، حيث تحدّث لأول مرة منذ حجزه في فندق في العاصمة أسونسيون لصحيفة "أي بي سي كولور" المحلية.
وأكّد صاحب الكرة الذهبية، أنّه قد تعرّض للاحتيال بعد أن سافر بداعي العمل فقال "جئت إلى باراغواي برفقة شقيقي وهو وكيل أعمالي، من أجل إطلاق لعبة قمار على الإنترنت، بموجب العقد الذي وقّعته عند الاتفاق".
وأضاف رونالدينيو: "كما كان سبب سفري لأجل إطلاق كتاب، في حفل نظّمته شركة برازيلية تمتلك حقوقاً في بارغواي، لكن الصدمة كانت عندما علمنا أن وثائقنا غير قانونية، وهو ما دفعنا لنتواصل مع مسؤولين قانونيين، لتوضيح القضية منذ أول يوم، وأعطيناهم التفاصيل، من أجل تسهيل عملهم".
اقــرأ أيضاً
ولم تكن مجهودات صانع ألعاب فريق برشلونة السابق كافية لتنقذه من السجن، فأضاف: "عشت أوقاتاً صعبة، فلم أتصور يوماً أن أدخل السجن، لأنني كنت أعمل طيلة حياتي على أن أكون في القمة، وأجلب الفرحة إلى قلوب الناس عبر كرة القدم".
ورغم الحجز الذي يعانيه رونالدينيو وحرمانه من العودة لبيته وبلده، إلا أنّه لم يفقد ابتسامته حسبما كشفت الصحيفة، ووجّه كلمة لمحبيه قائلاً: "أتمنى أن تنصفني العدالة، وننهي كل هذه الفترة في القريب العاجل، ثم سيكون أول أمر أقوم به هو أن أتوجّه نحو والدتي وأقبّلها، لأنها عاشت أياماً صعبة بسببنا، في ظل انتشار فيروس كورونا أيضاً".
وأكّد صاحب الكرة الذهبية، أنّه قد تعرّض للاحتيال بعد أن سافر بداعي العمل فقال "جئت إلى باراغواي برفقة شقيقي وهو وكيل أعمالي، من أجل إطلاق لعبة قمار على الإنترنت، بموجب العقد الذي وقّعته عند الاتفاق".
وأضاف رونالدينيو: "كما كان سبب سفري لأجل إطلاق كتاب، في حفل نظّمته شركة برازيلية تمتلك حقوقاً في بارغواي، لكن الصدمة كانت عندما علمنا أن وثائقنا غير قانونية، وهو ما دفعنا لنتواصل مع مسؤولين قانونيين، لتوضيح القضية منذ أول يوم، وأعطيناهم التفاصيل، من أجل تسهيل عملهم".
ولم تكن مجهودات صانع ألعاب فريق برشلونة السابق كافية لتنقذه من السجن، فأضاف: "عشت أوقاتاً صعبة، فلم أتصور يوماً أن أدخل السجن، لأنني كنت أعمل طيلة حياتي على أن أكون في القمة، وأجلب الفرحة إلى قلوب الناس عبر كرة القدم".
ورغم الحجز الذي يعانيه رونالدينيو وحرمانه من العودة لبيته وبلده، إلا أنّه لم يفقد ابتسامته حسبما كشفت الصحيفة، ووجّه كلمة لمحبيه قائلاً: "أتمنى أن تنصفني العدالة، وننهي كل هذه الفترة في القريب العاجل، ثم سيكون أول أمر أقوم به هو أن أتوجّه نحو والدتي وأقبّلها، لأنها عاشت أياماً صعبة بسببنا، في ظل انتشار فيروس كورونا أيضاً".