شكّلت مذبحة استاد بورسعيد عام 2012، خلال مباراة بين الأهلي والمصري، كابوساً لكلّ من شهد هذه الفاجعة، التي راح ضحيتها 74 مشجعاً، ومن بينهم لاعب برازيلي سجل هدفاً في اللقاء ثم قرر الاعتزال بعد الكارثة، غير أنه أعلن العودة للملاعب بعد 7 سنوات.
وذكرت صحيفة (ماركا) الإسبانية أن فابيو جونيور، مهاجم فريق ريال مدريد للشباب (كاستيا)، قرر العودة للعب الاحترافي بعد 7 سنوات من المجزرة، حيث احتاج لكل هذا الوقت للتعافي نفسياً.
وكان فابيو يُمثل الأهلي في هذه المباراة وسجل هدف الافتتاح، قبل أن تتعطل المباراة عقب اقتحام مشجعي المصري أرض الملعب، وتصاعدت الأحداث حتى أفضت إلى مقتل 74 مشجعاً وإصابة 250.
واحتُجز فابيو مع لاعبي الأهلي لمدة 6 ساعات بغرفة الملابس قبل تدخل عناصر الجيش لإنقاذ الفريق وانتشاله من الملعب، لكن فابيو لم يتعاف من هذه التجربة بعد رؤية الجثث، وقرر الابتعاد عن اللعب نهائياً.
اقــرأ أيضاً
لكن صحيفة (أو غلوبو) البرازيلية كشفت أن فابيو، الذي يبلغ من العمر 37 عاما الآن، قرر الانضمام لفريق كامبينينزي بالدرجة الثانية في بلاده، في أول ظهور له بالمنافسات الاحترافية منذ مأساة بورسعيد.
وذكرت صحيفة (ماركا) الإسبانية أن فابيو جونيور، مهاجم فريق ريال مدريد للشباب (كاستيا)، قرر العودة للعب الاحترافي بعد 7 سنوات من المجزرة، حيث احتاج لكل هذا الوقت للتعافي نفسياً.
وكان فابيو يُمثل الأهلي في هذه المباراة وسجل هدف الافتتاح، قبل أن تتعطل المباراة عقب اقتحام مشجعي المصري أرض الملعب، وتصاعدت الأحداث حتى أفضت إلى مقتل 74 مشجعاً وإصابة 250.
واحتُجز فابيو مع لاعبي الأهلي لمدة 6 ساعات بغرفة الملابس قبل تدخل عناصر الجيش لإنقاذ الفريق وانتشاله من الملعب، لكن فابيو لم يتعاف من هذه التجربة بعد رؤية الجثث، وقرر الابتعاد عن اللعب نهائياً.
لكن صحيفة (أو غلوبو) البرازيلية كشفت أن فابيو، الذي يبلغ من العمر 37 عاما الآن، قرر الانضمام لفريق كامبينينزي بالدرجة الثانية في بلاده، في أول ظهور له بالمنافسات الاحترافية منذ مأساة بورسعيد.