لقي المنتخب الجزائري تعاطفاً كبيراً خلال بطولة كأس أمم أفريقيا، بعد المردود القوي والرائع الذي ظهر به خلال البطولة منذ أول مباراة له، لغاية نهايتها بتتويج ثان بالبطولة القارّية في تاريخ الجزائر.
واحتفل العشرات من محبي المنتخب الجزائري بهذا الإنجاز المميز، وكذلك العديد من الوجوه الشهيرة في استاد القاهرة أو على مواقع التواصل الاجتماعي، وهو ما يزيد من قيمة الإنجاز الذي غاب عن الجزائر لمدة طويلة.
واحتفل لاعبو نادي الرجاء البيضاوي المغربي بتحقيق زملاء النجم رياض محرز للقب، بعد مباراة معقدة ضد منافس سنغالي قوي، إذ انفجرت حناجرهم خلف شاشة التلفزيون، مباشرة بعد تصفير الحكم الكاميروني آليوم نيون نهاية المباراة، وهو ما يعكس العلاقة الطيبة بين الشعبين الجزائري والمغربي، في الأفراح وفي الأيام العصيبة.
اقــرأ أيضاً
وخرج الآلاف من المغاربة في شوارع الدار البيضاء وطنجة ومراكش، وبالمدن الحدودية على غرار السعيدية ووجدة احتفالاً بإنجاز المنتخب الجزائري، مثلما جرت عليه العادة في كل مرة تلعب فيها الجزائر في منافسة قوية، وهي نفس ردة الفعل التي يقوم بها الجزائريون مع كل إنجاز مغربي.
وتربط علاقات وطيدة بين لاعبي المنتخبين الجزائري والمغربي، على خلفية تكوّن نواة المنتخبين من اللاعبين المغتربين الذين ترعرعوا معاً في الأحياء الفرنسية، وداخل مراكز التكوين بهذا البلد، كما سبق أن لعب الكثير منهم بجانب الآخر، أو تقابلوا في مباريات ودّية ورسمية.
واحتفل العشرات من محبي المنتخب الجزائري بهذا الإنجاز المميز، وكذلك العديد من الوجوه الشهيرة في استاد القاهرة أو على مواقع التواصل الاجتماعي، وهو ما يزيد من قيمة الإنجاز الذي غاب عن الجزائر لمدة طويلة.
واحتفل لاعبو نادي الرجاء البيضاوي المغربي بتحقيق زملاء النجم رياض محرز للقب، بعد مباراة معقدة ضد منافس سنغالي قوي، إذ انفجرت حناجرهم خلف شاشة التلفزيون، مباشرة بعد تصفير الحكم الكاميروني آليوم نيون نهاية المباراة، وهو ما يعكس العلاقة الطيبة بين الشعبين الجزائري والمغربي، في الأفراح وفي الأيام العصيبة.
وخرج الآلاف من المغاربة في شوارع الدار البيضاء وطنجة ومراكش، وبالمدن الحدودية على غرار السعيدية ووجدة احتفالاً بإنجاز المنتخب الجزائري، مثلما جرت عليه العادة في كل مرة تلعب فيها الجزائر في منافسة قوية، وهي نفس ردة الفعل التي يقوم بها الجزائريون مع كل إنجاز مغربي.
وتربط علاقات وطيدة بين لاعبي المنتخبين الجزائري والمغربي، على خلفية تكوّن نواة المنتخبين من اللاعبين المغتربين الذين ترعرعوا معاً في الأحياء الفرنسية، وداخل مراكز التكوين بهذا البلد، كما سبق أن لعب الكثير منهم بجانب الآخر، أو تقابلوا في مباريات ودّية ورسمية.
Twitter Post
|