لاعبون مغاربة لاحقتهم إشاعة الإصابة بفيروس كورونا

وفي الوقت الذي باتت فيه وسائل التواصل الاجتماعي، هي من تكشف آخر المستجدات المتعلقة بالوباء الفتاك، إلا أن مجموعة من الشائعات تواصل مرافقة المرض الجديد، الذي تبذل العديد من الدول كافة مجهوداتها من أجل إيجاد حلول وأدوية ناجعة للتصدي له.

ولم تستثنِ الشائعات في المغرب لاعبي كرة القدم، حيث لاحقت مشاهير المستديرة، بداية من نجم المنتخب المغربي الأول وكييفو فيرونا الإيطالي سفيان أمرابط، قبل أن يخرج الأخير وينفي إصابته بالمرض، مطمئنا محبيه وعشاقه.

وبعد أمرابط، ظهر إبراهيم النقاش لاعب الوداد البيضاوي، لينفي بدوره إصابته بيفروس كورونا، مطالبا مروجي الشائعات بالابتعاد عنه وعن حياته الشخصية، بعدما تسببوا بالخوف لدى أقارب اللاعب وأصدقائه، شأنه في ذلك شأن اللاعب المغربي يونس بن مرزوق المحترف في صفوف فريق كياسو السويسري، والذي راجت إصابته بكورونا، بخبر نشرته مختلف وسائل الإعلام المغربية التي نقلته من حساب وهمي على "فيسبوك" يحمل إسم اللاعب الذي خرج لينفي في تصريحات صحافية إصابته.