يعيش منتخب قطر الأول لكرة القدم فترة ذهبية، بعد أن نجح نجومه بحصد لقب بطولة كأس الأمم الآسيوية لكرة القدم في الإمارات 2019، وخطفوا الأضواء عقبها في مشاركتهم بكوبا أميركا، لتطالبهم الجماهير بمواصلة مسيرتهم، والظفر بكأس بطولة "خليجي 24"، التي ستقام في الدوحة على أرضهم وبين مشجعيهم.
ويأتي ترشيح منتخب قطر للفوز بلقب "خليجي 24" للمرة الرابعة في تاريخه، بعد أن حققها في أعوام (1992، و2002، و2014)، نتيجة عدة عوامل، أبرزها أن البطولة ستقام على أرضه وبين جماهيره، التي باتت تحضر بشكل كبير جميع مباريات "العنابي" في الآونة الأخيرة، وتقف خلفه سواء في المواجهات المحلية أو خارج الدولة.
ويتسلح منتخب قطر بعدد من النجوم، الذين تألقوا كثيراً في بطولة كأس آسيا الأخيرة، وعلى رأسهم الهدّاف المعز علي، وحسن الهيدوس، وعبد الكريم حسن، وأكرم عفيف المرشح لنيل جائزة أفضل لاعب في آسيا لعام 2019، لذلك من الطبيعي أن نجد "الأدعم" أحد الفرق المؤهلة للوصول إلى منصة التتويج بكأس الخليج.
وسيدخل منتخب قطر، ونتائجه التي حققها خلال العام الحالي تتحدث عن نفسها، إذ تغلب على كبار القارة الآسيوية أثناء رحلة تحقيق لقبه القاري الأول بتاريخه، بالإضافة إلى مواصلة ارتفاع نسق لعب نجومه في كل مباراة يخوضونها سواء كانت بالوديات أو بالتصفيات الآسيوية المزدوجة.
ويأتي ترشيح منتخب قطر للفوز بلقب "خليجي 24" للمرة الرابعة في تاريخه، بعد أن حققها في أعوام (1992، و2002، و2014)، نتيجة عدة عوامل، أبرزها أن البطولة ستقام على أرضه وبين جماهيره، التي باتت تحضر بشكل كبير جميع مباريات "العنابي" في الآونة الأخيرة، وتقف خلفه سواء في المواجهات المحلية أو خارج الدولة.
ويتسلح منتخب قطر بعدد من النجوم، الذين تألقوا كثيراً في بطولة كأس آسيا الأخيرة، وعلى رأسهم الهدّاف المعز علي، وحسن الهيدوس، وعبد الكريم حسن، وأكرم عفيف المرشح لنيل جائزة أفضل لاعب في آسيا لعام 2019، لذلك من الطبيعي أن نجد "الأدعم" أحد الفرق المؤهلة للوصول إلى منصة التتويج بكأس الخليج.
وسيدخل منتخب قطر، ونتائجه التي حققها خلال العام الحالي تتحدث عن نفسها، إذ تغلب على كبار القارة الآسيوية أثناء رحلة تحقيق لقبه القاري الأول بتاريخه، بالإضافة إلى مواصلة ارتفاع نسق لعب نجومه في كل مباراة يخوضونها سواء كانت بالوديات أو بالتصفيات الآسيوية المزدوجة.
أما العامل السادس في قوة المنتخب القطري، فيعود إلى استقرار جهازه الفني بقيادة المدرب الإسباني فليكس سانشيز، الذي قدّم الكثير لـ"الأدعم" منذ توليه إدارة الجهاز الفني، وأثبت أنه قادر على تحقيق البطولات القارية، ولما لا؟ إضافة كأس الخليج للمرة الرابعة إلى خزائن الاتحاد القطري لكرة القدم.