وأثار قرار العفو، جدلاً واسعاً، وحالة من الحزن والغضب تجاه النظام وطريقة المعاملة الانتقائية خاصة مع معتقلي الرأي.
كتب أحمد إبراهيم "السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي أخرج محسن السكري، منفذ جريمة قتل سوزان تميم بعفو رئاسي! قلبك كبير يا ريس المهم زياد العليمي وعلاء عبد الفتاح وإسراء .. وغيرهم آلاف المعتقلين سنوات حبس احتياطي يفضلوا في السجن عشان دول الخطر الحقيقي على مصر".
Twitter Post
|
وعلق خالد الموري "طب يا ولاد محتاجين بقا كتر شرح وحكي، ولا الخبر ده مفسر نفسه وبيختصر المرحلة كلها في الكام كلمة دول؟ إذا صدق طبعا".
Twitter Post
|
وشارك علي محمد "العفو الرئاسى كل سنة، بقى بيطلع أشكال غريبة لازم تفضل في السجن زي نخنوخ وهشام طلعت مصطفى، دلوقتى محسن السكري (طيب سوزان تميم اتقتلت والقاتل والمحرض على القتل خدوا عفو رئاسي)".
Twitter Post
|
واختصر مراكبيانو: "الحرامية وتجار المخدرات وخلافه".
Twitter Post
|
وكتب عبد الرحمن صلاح "متهمين بقتل سوزان تميم اتحكم عليهم بالإعدام، وبعدها قضاءنا العظيم الشامخ صاحب العدالة الناجزة قرر يخفف عقوبة المحرض لجريمة القتل، هشام طلعت مصطفى من إعدام لـ 15 سنة، ثم حصل على عفو رئاسي، والقاتل محسن السكري ضابط شرطة سابق، لمؤبد ثم إفراج بعفو من السيسي، عاش الرئيس راعي المجرمين في مصر".
Twitter Post
|
وعلق هاني "يعني محسن السكري القاتل يخرج يعيد والناس دي تعيد في السجون؟ الناس دي أولى بالعفو، حرام والله الأعمار اللي بتضيع في السجون دي، الحرية لجمهور الأهلي".
Twitter Post
|
وأضاف محمد إسماعيل "عفو رئاسي علشان مجرم قاتل مع سبق الإصرار والترصد .. لكن طالب اتمسك في مظاهرة سلمية، لازم يكمل حكم 15 سنة للآخر، ويستحسن يموت في السجن هو واللي خلفوه !!".
Twitter Post
|
ومجملاً كتب عبد الرحمن: "آلاف مرميين في السجون بدون محاكمات، والقهر بيقتلهم ويقتل أهاليهم ... ومجرمين مدانين بأحكام نهائية في جرائم قتل بيطلعوا عفو رئاسي".
Twitter Post
|