تقليل ساعات الدراسة واجه اعتراضاً وسخرية على مواقع التواصل الاجتماعي، بسبب التجاهل المستمر من قبل المسؤولين لحجم الخطر من فيروس كورونا المستجد.
بسخرية كتب أحمد يونس: "كورونا بتصحى بعد 12".
Twitter Post
|
وشاركه أمين سعد: "ده على أساس إن الفيروس بيسهر يعربد طول الليل، وبيصحى بعد الظهر!!! وزير التعليم: تقليل عدد ساعات اليوم الدراسي والدراسة مستمرة بلا تغيير".
Twitter Post
|
ومتعجباً كتب حساب "جاي أهزر": "قرار تقليل عدد ساعات اليوم الدراسي ينمّ عن مدى التخلف والجهل والاستخفاف بحياة المصريين، إما هناك وباء فايروسي ومنع الاختلاط نهائياً، وإما لا يوجد فايروس وممارسة الحياة بشكل طبيعي #تاجيل_الدراسه_في_مصر".
Twitter Post
|
وعلقت منيرة: "فكرة إن تأجيل الدراسة دا مش راضي وزير التعليم إنه يعلنها، وإن أي حالة كورونا بتظهر هما بيداروا عليها إلا لو خلاص هايموت، دا أكبر تخلف ممكن تشوفوا، وفعلاً حزينة على البلد".
Twitter Post
|
وتساءلت ماجدة: "هو وزير التعليم متمسك قوي بأم المناهج العقيمة في المدارس ولازم الطلبة يكملوا المقرر على إيه؟ هو دا تعليم؟ ولا الكليات؟ حضرتك هو احنا لو اعتمدنا على اللي بناخده دا، تفتكر في يوم هانبقى فاهمين حاجة؟ دا إذا عشنا بقى.. جاتكوا ستين وكسة".
Twitter Post
|
واستكملت مها: "وكأنها شطارة، إيه العند غير المدروس ده؟ وزير التعليم مستني كارثة علشان يوقف الدراسة، طب إحنا فعلاً في كارثة، وباء عالمي، حسبنا الله ونعم الوكيل".
Twitter Post
|
في حين اتفق سالم معه مرحلياً: "أنا حاسس بالراجل وزير التعليم... عنده معضلة كبيرة... التلاميذ دول مصيرهم إيه؟ نعديهم السنة اللي بعديها؟ ولا نخليهم يعيدوا سنة من عمرهم؟ بس هو في المطلق يعني لما تبقى شاكك في حاجة، حياة الإنسان أغلى من كل شيء".
Twitter Post
|