أجرى الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، اتصالاً هاتفياً مع نظيره الفرنسي، إيمانويل ماكرون، والمستشارة الألمانية، أنغيلا ميركل، تركز على تسوية الأزمة السورية في سياق التصعيد الأخير في محافظة إدلب.
وقال الكرملين، في بيان نشر على موقعه الرسمي في ساعة متأخرة من مساء الخميس: "تم التركيز بشكل خاص على قضايا التسوية السورية في سياق تصعيد الوضع في إدلب"، الذي اعتبره نتيجة لما وصفها بـ"الأعمال العدوانية للفصائل المتطرفة ضد القوات الحكومية السورية والسكان المدنيين"، وفق وصف البيان، مؤكداً أنه "تم التشديد على أهمية منع حدوث تداعيات إنسانية سلبية على السكان المدنيين".
وفي الوقت الذي شدده فيه بوتين على "ضرورة اتخاذ إجراءات فعالة لتحييد التهديد الإرهابي مع مراعاة مبادئ سيادة الجمهورية العربية السورية ووحدة أراضيها"، أعرب ماكرون وميركل عن استعدادهما للإسهام في خفض التوتر شمال غرب سورية، وفق البيان.
كما تبادل قادة الدول الثلاث الآراء حول قضايا التسوية الليبية، داعين إلى الالتزام التام بالهدنة واستئناف الحوار السياسي ضمن مجرى قرارات مؤتمر برلين حول ليبيا.
وقال الكرملين، في بيان نشر على موقعه الرسمي في ساعة متأخرة من مساء الخميس: "تم التركيز بشكل خاص على قضايا التسوية السورية في سياق تصعيد الوضع في إدلب"، الذي اعتبره نتيجة لما وصفها بـ"الأعمال العدوانية للفصائل المتطرفة ضد القوات الحكومية السورية والسكان المدنيين"، وفق وصف البيان، مؤكداً أنه "تم التشديد على أهمية منع حدوث تداعيات إنسانية سلبية على السكان المدنيين".
وفي الوقت الذي شدده فيه بوتين على "ضرورة اتخاذ إجراءات فعالة لتحييد التهديد الإرهابي مع مراعاة مبادئ سيادة الجمهورية العربية السورية ووحدة أراضيها"، أعرب ماكرون وميركل عن استعدادهما للإسهام في خفض التوتر شمال غرب سورية، وفق البيان.
كما تبادل قادة الدول الثلاث الآراء حول قضايا التسوية الليبية، داعين إلى الالتزام التام بالهدنة واستئناف الحوار السياسي ضمن مجرى قرارات مؤتمر برلين حول ليبيا.