يشارك الرئيس الموريتاني محمد ولد الغزواني، اليوم الاثنين، في قمة تجمع دول الساحل الأفريقي بفرنسا، لبحث الوضع الأمني في منطقة الساحل التي تعرف تصاعد عمليات العنف المسلح، خصوصاً في النيجر ومالي، واحتياجات القوة العسكرية الأفريقية التي تم تشكيلها قبل عامين لمحاربة الإرهاب في الساحل.
ويضمّ الوفد الموريتاني المشارك في القمة عدداً من المسؤولين، من بينهم وزيرا الخارجية والدفاع، وقائد الأركان العامة للجيوش، وعدد من المستشارين الأمنيين المكلفين بمحاربة الإرهاب.
ويترأس القمة المنعقدة بمدينة "باو" (غرب فرنسا)، الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، ويشارك فيها إلى جانب رؤساء الدول الخمس بالساحل (تشاد والنيجر وبوركينا فاسو ومالي وموريتانيا)، الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس، ورئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي موسى فكي، ورئيس المجلس الأوروبي شارل ميشال.
وتسعى القمة إلى بحث الوضع في منطقة الساحل بعد تزايد الهجمات الإرهابية، خصوصاً في مالي والنيجر، كما تهدف إلى توضيح موقف دول الساحل من الوجود العسكري الفرنسي في المنطقة بعد تصاعد الاحتجاجات ضد وجود القوات الأجنبية في مالي.
ويترأس القمة المنعقدة بمدينة "باو" (غرب فرنسا)، الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، ويشارك فيها إلى جانب رؤساء الدول الخمس بالساحل (تشاد والنيجر وبوركينا فاسو ومالي وموريتانيا)، الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس، ورئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي موسى فكي، ورئيس المجلس الأوروبي شارل ميشال.
وتسعى القمة إلى بحث الوضع في منطقة الساحل بعد تزايد الهجمات الإرهابية، خصوصاً في مالي والنيجر، كما تهدف إلى توضيح موقف دول الساحل من الوجود العسكري الفرنسي في المنطقة بعد تصاعد الاحتجاجات ضد وجود القوات الأجنبية في مالي.