استبعد الرئيس البوليفي إيفو موراليس، السبت، إجراء "أيّ مفاوضات سياسيّة" مع المعارضة التي رفضت نتائج انتخابات 20 أكتوبر/تشرين الأوّل الرئاسية.
واستبعد موراليس أيضًا احتمال إجراء دورة ثانية، على الرغم من التوتّرات التي تشهدها البلاد.
وقال موراليس (60 عامًا) الموجود في السلطة منذ العام 2006 "أريد أن أخبركم أنه لا يوجد هنا أي مفاوضات سياسية، هنا نحن نحترم الدستور ونحترم الحزب الذي فاز في الانتخابات الأخيرة"، وذلك في وقت يستمرّ الاحتجاج في أنحاء مختلفة من البلاد.
وأعلنت المحكمة الانتخابيّة العليا رسميّاً فوز الرئيس البوليفي المنتهية ولايته إيفو موراليس في انتخاباتٍ رئاسيّة رفضت المعارضة وقسم من المجتمع الدولي نتائجها.
وقال منافسه الرئيسي كارلوس ميسا الذي تولّى رئاسة البلاد من 2003 إلى 2005، إنّ حزب موراليس "استفاد من تزوير" انتخابي، داعياً البوليفيّين إلى مواصلة التعبئة السلميّة للمطالبة بدورة ثانية.
وصعَّد الاتّحاد الأوروبي والولايات المتحدة ودول أميركيّة لاتينيّة لهجتها ضدّ موراليس، مطالبةً بتنظيم دورة ثانية، ومتوعّدةً بعدم الاعتراف به.
(فرانس برس)
واستبعد موراليس أيضًا احتمال إجراء دورة ثانية، على الرغم من التوتّرات التي تشهدها البلاد.
وقال موراليس (60 عامًا) الموجود في السلطة منذ العام 2006 "أريد أن أخبركم أنه لا يوجد هنا أي مفاوضات سياسية، هنا نحن نحترم الدستور ونحترم الحزب الذي فاز في الانتخابات الأخيرة"، وذلك في وقت يستمرّ الاحتجاج في أنحاء مختلفة من البلاد.
وأعلنت المحكمة الانتخابيّة العليا رسميّاً فوز الرئيس البوليفي المنتهية ولايته إيفو موراليس في انتخاباتٍ رئاسيّة رفضت المعارضة وقسم من المجتمع الدولي نتائجها.
وقال منافسه الرئيسي كارلوس ميسا الذي تولّى رئاسة البلاد من 2003 إلى 2005، إنّ حزب موراليس "استفاد من تزوير" انتخابي، داعياً البوليفيّين إلى مواصلة التعبئة السلميّة للمطالبة بدورة ثانية.
وصعَّد الاتّحاد الأوروبي والولايات المتحدة ودول أميركيّة لاتينيّة لهجتها ضدّ موراليس، مطالبةً بتنظيم دورة ثانية، ومتوعّدةً بعدم الاعتراف به.
(فرانس برس)