تعرض قناتا HBO و"القناة 4" البريطانية، الشهر المقبل، وثائقي "ليفينغ نيفرلاند" (الخروج من نيفرلاند)، الذي يستعرض شهادتَي شخصين عن تحرش النجم الراحل مايكل جاكسون بهما جنسياً وهما قاصران.
وعُرض أخيراً للمرة الأولى الشريط الترويجي للوثائقي (trailer) الذي يظهر فيه الشابان الأميركيان جايمس سايفتشاك، ووايد روبسون، وهما يتحدثان عما كان يحصل داخل "نيفرلاند" وهو القصر الكبير الذي كان يسكنه جاكسون.
وفي الشريط الترويجي نفسه يظهر روبسون وهو يقول إن جاكسون كان يكرر له: "إن عرف أحد بما نقوم به (الاعتداء الجنسي) سنذهب كلانا إلى السجن". كما تظهر صور للشابين وهما لا يزالان طفلين داخل "نيفرلاند" إلى جانب جاكسون، أو وهما يستمتعان بالحياة داخل هذا القصر.
وسيعرض الوثائقي، الذي تبلغ مدته 4 ساعات، على جزأين عبر شاشة التلفزيون، وذلك بعد عرضه مهرجان صندانس السينمائي نهاية الشهر الماضي.
ورغم ردود الفعل الغاضبة من قبل عائلة جاكسون وجمهوره على الشريط، إلا أن "إتش بي أوه" و"القناة 4" أصرّتا على عرضه. ومن المتوقّع أن يثير العرض التلفزيوني للشريط جدلاً كبيراً، إذ إنه للمرة الأولى يوثّق شهادات لضحايا جاكسون، بعد سنوات من الاتهامات التي لاحقته خلال حياته بالبيدوفيليا.
وعُرض أخيراً للمرة الأولى الشريط الترويجي للوثائقي (trailer) الذي يظهر فيه الشابان الأميركيان جايمس سايفتشاك، ووايد روبسون، وهما يتحدثان عما كان يحصل داخل "نيفرلاند" وهو القصر الكبير الذي كان يسكنه جاكسون.
وفي الشريط الترويجي نفسه يظهر روبسون وهو يقول إن جاكسون كان يكرر له: "إن عرف أحد بما نقوم به (الاعتداء الجنسي) سنذهب كلانا إلى السجن". كما تظهر صور للشابين وهما لا يزالان طفلين داخل "نيفرلاند" إلى جانب جاكسون، أو وهما يستمتعان بالحياة داخل هذا القصر.
وسيعرض الوثائقي، الذي تبلغ مدته 4 ساعات، على جزأين عبر شاشة التلفزيون، وذلك بعد عرضه مهرجان صندانس السينمائي نهاية الشهر الماضي.
ورغم ردود الفعل الغاضبة من قبل عائلة جاكسون وجمهوره على الشريط، إلا أن "إتش بي أوه" و"القناة 4" أصرّتا على عرضه. ومن المتوقّع أن يثير العرض التلفزيوني للشريط جدلاً كبيراً، إذ إنه للمرة الأولى يوثّق شهادات لضحايا جاكسون، بعد سنوات من الاتهامات التي لاحقته خلال حياته بالبيدوفيليا.