استمع إلى الملخص
اظهر الملخص
- في صباح يوم عادي بالمقهى، يصور الشاعر المغربي لحظاته الشخصية من خلال شرب الدموع وتناول الفطيرة بحزن، معبرًا عن ألمه ووحدته.
- النص ينقل صورة مؤلمة عن معاناة أهل غزة، الجوع والعطش والأطفال كوردات تسقط في الرماد، مستخدمًا الشاشة كشاهد على حزنه وحزنهم.
- يختتم الشاعر بنداء ملح للعرب والمسلمين والداعين للحرية، متسائلاً عن مكانهم ودورهم في مواجهة هذه المأساة، قبل أن يغادر المقهى والشاشة، تاركًا وراءه صدى الأسئلة.
- النص ينقل صورة مؤلمة عن معاناة أهل غزة، الجوع والعطش والأطفال كوردات تسقط في الرماد، مستخدمًا الشاشة كشاهد على حزنه وحزنهم.
- يختتم الشاعر بنداء ملح للعرب والمسلمين والداعين للحرية، متسائلاً عن مكانهم ودورهم في مواجهة هذه المأساة، قبل أن يغادر المقهى والشاشة، تاركًا وراءه صدى الأسئلة.
الآنْ
صبحاً في المقهى
أشرب
والكأس أمامي
دمعاً
الفطيرة قربي
آكل حزناً
والشاشة تشهدني
قد تحزن مثلي
أهل غزّة
جوعى
ظمئون
والأطفال
وردات تسقط
في جوف الرماد
أينكم أيّها العربان
أينكم أيّها المسلمون
أينكم أيّها الداعون إلى
الحرية إلى تغيير الإنسان؟
وأخيراً
خرجت من المقهى ومن
الشاشة
* شاعر من المغرب