لا يلقى أطفال السودان الذين يعيشون تداعيات كارثية لحرب مستمرة، الاهتمام والمساعدات اللازمة. واليوم هم مهددون بالموت جراء سوء التغذية والإصابة بالأمراض.
للمرة الثانية يضطر السوريون إلى ترك كل ما يملكون وراء ظهورهم للنجاة بحياتهم، فراراً من حرب السودان، إذ يسلكون دروباً صحراوية شديدة الخطورة للانتقال إلى مصر
رغم مرور ثمانية أشهر على بدء الحرب السودانية، لا يزال الكثير من المواطنين يفضلون البقاء في مراكز الإيواء، أو في خيام بأراض زراعية منعزلة خشية أن يطاولهم الخطر.
يدفع قتلى المواجهات بين الجيش السوداني ومليشيا الدعم السريع ثمن الحرب مرتين، إذ يرقدون وسط الأحياء السكنية ومن لم تنهشه الحيوانات تؤدي عوامل التحلل المتسارعة بفعل الطقس إلى تشويه ملامحه وضياع إمكانية التعرف إليه