تستهدف ظاهرة الإخفاء القسري في باكستان الصحافيين والأساتذة الجامعيين والطلاب والناشطين الحقوقيين، منذ عام 1971، وتفاقمت بعد الانخراط في الحرب على الإرهاب، في ظل الهيمنة العسكرية على الحكم وفشل حكومي في حل الظاهرة
يمرّ مهاجرون أفغان يهربون من أحوال متردية، بأهوال خلال رحلة محفوفة بالمخاطر تبدأ من بلادهم مرورا بإيران وصولا إلى تركيا بحثا عن استقرار في إسطنبول أو المواصلة باتجاه أوروبا، لكنهم قد يقعون ضحايا التعذيب والابتزاز
انهارت منظومة حقوق الإنسان الأفغانية بعد 20 عاما من خدمة المجتمع في مجالات العدالة الجنائية ومساندة ضحايا الحرب، وتقديم العون القانوني وحماية حقوق النساء ما يفاقم من معاناة هذه الفئات في ظل سيطرة طالبان على البلاد