في مقابلة قديمة له مع التلفزيون المصري، يتحدّث المطرب السوري صباح فخري عن عمله السابق مؤذناً لجامع في حلب، وعن اختياره شبه الدائم لرفع الأذان على مقام الحجاز.
متى بدأ الغناء المصري ضد الاستعمار؟ هل كان ذلك قبل احتلال فلسطين أي في فترة الاستعمار البريطاني؟ أم أنه ترسخ بعد النكبة وتحوّل فلسطين إلى قضية عربية عابرة للحدود الجغرافية؟
هل تعيش الفرق الموسيقية المستقلة في مصر حالياً كبوة مؤقتة، أم أنّ هذا النمط في الإنتاج وصناعة الموسيقى يتجه نحو مراحله الأخيرة، في ظل صعود أنماط أنواع موسيقية أخرى أكثر شعبية؟
لطالما اختُزلت تجربة أحمد منيب بتعاونه مع محمد منير، خصوصاً أنّ الأخير أعاد تقديم كثير من أغاني مُنيب، لدرجة أنّ كثيرين يعتقدون أنّها للـ"كينغ". لعب منيب دوراً مهمّاً مع فناني الثمانينيات الذين سطّروا نجاح أغنية البوب المصرية لعقدين.
عشرة أيام مرّت على إصدار محمد منير أغنية "أبطالنا رجالة"، التي وجّه فيها تحية إلى عناصر الشرطة المصرية في عيدهم السنوي، في 25 يناير/ كانون الثاني من كل سنة.
قد يكون محمد منير أشهر الفنانين النوبيين في مصر، لكن قبله عرف واشتهر عدد من الفنانين من أبناء الجنوب المصري، ومهدوا له بطريقة أو بأخرى مشوار النجومية الطويل.
في آخر أيام العام الماضي طرح محمد منير أولى أغاني ألبومه الجديد، وهي أغنية "باب الجمال"، من كلمات أحمد حسن راؤول، ألحان سامر أبو طالب، وتوزيع عمر إسماعيل