تكمن خطورة أبو تريكة على النظام في خطورة نوعية قضايا الأمة التي يتبناها، خصوصاً القضية الفلسطينية، وما يحمله من مبادئ يسعى إلى نشرها ليست على هوى النظام. ولذا، يحاولون تقييده قدر الإمكان، حتى لا يتكرّر نموذجه في الملاعب.
هل لا يوجد سعد زغلول أو مصطفي النحاس أو طلعت حرب أو الشعراوي أو عبد الحليم محمود ، تلك الأسماء التي بات القديم منها أن يصبح خارج نطاق الذاكرة. لماذا تحولنا إلى دولة الجيش، ونسينا أنه جيش الدولة؟