يعتبر المقام العراقي، بكافّة تلاوينه الموسيقيّة، من أبرز الفنون التي تعبّر عن الهوية العراقيّة العربيّة، ولكن هذا الفن تراجع بسبب الفوضى التي مرّ بها العراق.
نساء العراق (خصوصاً المطلقات والأرامل) يقفن أمام تحدي توفير العيش المناسب لهن ولعوائلهن، خاصة بعد ارتفاع نسبة الفقر في البلاد إلى 30% خلال العام الماضي 2016
بعيداً عن التاريخ القديم لبغداد التي حدّد أبو جعفر المنصور حدودها بالقطن والنار، فإن لسوق الصفارين حكايات ينتشر منها عبق التاريخ البغدادي الذي سطرته سيمفونية المطارق والتي ولدت بدورها للعراقيين أواني النحاس
ابتدع سكّان العراق نكاتاً عديدة عن الزحامات، وخاصّة في العاصمة بغداد التي تعاني اكتظاظاً بالسكان والسيارات والحواجز الأمنية؛ إلا أنهم أيضاً لم يكتفوا بالنكات لمواجهة الزحامات التي تحيل نهاراتهم إلى جحيم، فاستعاضوا بحلّ، الدراجات الناريّة.
خدمة توصيل الكتب لم تكن ابتكاراً تجارياً من المكتبات، بل دفع حب القراءة عدداً من النساء اللواتي لا يستطعن التحرّك بسبب ظروفهن الاجتماعية إلى خلق هذه الفكرة