لم يكن أحد يهتم بالقبض عليه خلال وجوده في مقاهي وسط البلد إلا نادراً، لكن عقب فض اعتصام رابعة العدوية، في أغسطس/ آب 2013، تغيّر الحال، وأصبحت هناك حالة من الخوف والرعب من الأجهزة الأمني المنتشرة حول هذه المقاهي.