جدلية (سعاد/ مليكة)، التي لم يذكر اسمها صراحة في البيان الرسمي، ليست -في رأيي- أكثر من رصاصة "فشنك" في معركة استنزاف، بميدان خاطئ، ضمن حرب "غير شريفة".