يعاني عدد كبير من الموظفين في الشركات والمؤسسات من المدراء الفاشلين، الذين ينسبون أي نجاح إلى شخصهم، فيما يلقون مسؤولية الفشل على فريق العمل بأكماله. فماهي الأسباب التي تجعلك مديراً فاشلاً؟ إليك الأسباب التي تحولك إلى مدير فاشل
يؤدي تعدّد المؤسسات إلى تعدد الثقافات، ومن النادر جداً أن نجد ثقافة مؤسسة ما مشابهة لثقافة مؤسسة أخرى. لا بل نجد أن ثقافة المؤسسة الواحدة تتضمن مجموعة من الثقافات. والثقافة، هي عنصر أصيل وأساسي من عناصر البيئة الداخلية للمؤسسة.
يتغير نمط عمل المؤسسات بشكل مستمر، ويعد التغيير ضرورياً من أجل البقاء. ولذا يجهد المديرون في متابعة عمليات التغيير للتقليل من انعكاساتها تارة، والاستفادة منها طوراً
يعرقل النقص في المعلومات عملية اتخاذ القرارات في الإدارات والمؤسسات وقد يتسبب بتوقفها. فالمدير الذي ليس لديه المعلومات الوافية لن يستطيع اتخاذ القرار المناسب. فالمعلومات هي عبارة عن معطيات أو بيانات يحتاج إليها صانع القرار.
يعتبر الإبداع من أبرز المؤهلات الإدارية لتطوير المؤسسات، في حين أن الابتكار ركيزة أساسية لتطوير الخدمات، وخلق التمايز المؤسساتي في عالم تشتد فيه المنافسة في كافة القطاعات
أدخلت التكنولوجيا الحديثة والتطور المجتمعي، الكثير من التحديات إلى دور المديرين في المؤسسات. إذ إن الابتكار والتميز هو سمة النجاح الأساسية، وللوصول إليها لا بد من اتباع عدد من القواعد
تمثل عملية صناعة القرار الإداري دوراً مركزياً، حيث يتم صنع العديد من القرارات في شتى المجالات. ولا تقتصر عملية صناعة القرار الإداري على وظيفة دون غيرها. إن ظاهرة العولمة، والمنافسة الشديدة، جعلت صانعو القرارات الإدارية في مواجهة تحديات متزايدة
من أجل ضمان نجاح العمل في المؤسسات، يقوم عادة المدير بتفويض جزء من سلطته إلى موظفيه، وتسمى هذه العملية بتفويض السلطة، وذلك لضمان استمرار آليات العمل، ولذا فإن عملية "تفويض السلطة" تبدأ بعد تصميم الوظائف، ودمجها في مجموعات أو وحدات
تبعث صورة المشرق العربي على قلق كثير، بالنظر إلى ترويج دوائر غربية احتمالات إعادة ترسيم الحدود بين بعض دوله، وعدم قدرة بعض كياناته على إقامة حكومات مركزية قوية. وها نزوعات الفيدرالية والانقسام متوازية مع الحروب الأهلية وشيوع المذهبية والطائفية.
يعتبر "التنظيم"، الوظيفة الثانية أو العنصر الثاني في العملية الإدارية. والتنظيم هو آلية تحقيق الأهداف وتنفيذ الاستراتيجيات والخطط التي يتم وضعها. إن الغرض من التنظيم هو إيجاد إطار هيكلي، يحدد كيفية توزيع الأنشطة، التي تم تحديدها أثناء التخطيط.