كاتب مكسيكي من أصل سوري مقيم في نيويورك
أنا لست مثلكِ، أؤمن بوجوب التحدث في الأمر للوصول إلى تسوية. ولهذا السبب تجرّأت على الدخول إلى بيتكِ من نافذة الحمام. تماماً كما فعلتِ يوم أضعتِ مفاتيحكِ. أتتذكرين؟ لكن مع فارق بسيط، النافذة كانت مغلقة ولهذا كان عليّ كسر الزجاج.