أفهم من ذلك أنني العريس والشهيد معاً، حظي وأعرفه. وهل لي أن أعترض على موتي؟ أحاول النهوض، جسدي أثقل من أن يستجيب، والمكان أضيق من أن أسند يديَّ عليه. إذا كان هذا مكاني الأبدي، فمن أنتِ لتدفني معي؟