يُخيَّل لي أن هذا الجيل من الأطفال هو جيل بدون ذكريات، متى انطلق ولعب وسافر مع والديه أو أقرانه؟ وجوه الأطفال أصبحت تكاد تلتصق بالتلفاز أو بشاشات التابلت اللعينة.