تحظى الكتب الدينية باهتمام كبير لدى الجمهور الغزي، ثم تأتي القصص والروايات في المرتبة الثانية، ثم الألغاز والمسابقات، وبعدها تأتي الكتب السياسية والتنمية البشرية والموسوعات ودوائر المعارف والمشاريع الصغيرة والإدارة والأكاديمية
يبدو الكتاب، من حيث بنائه، أشبه بورشة عمل حوارية تحليلية، إذ يحاور المؤلف فصائل اليسار الفلسطيني في إستراتيجياتها نحو إيجاد حل للقضية الفلسطينية