فيما يعكس توجها لدى الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، للدفع بوجوه نسوية بالمناصب الرئيسية بحكومته وقع اختياره على كاثرين كولونا لشغل منصب وزيرة الخارجية، ما يشكل عودة جديدة لها للساحة السياسية، حيث سبق لها أن شغلت منصب وزيرة مكلفة بالشؤون الأوروبية
عهد الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، بحقيبة الثقافة إلى ريما عبد الملك، ذات الأصول اللبنانية، والتي أمضت سنواتها العشر الأولى في بيروت في عز الحرب الأهلية، قبل أن يستقر المقام بأسرتها بمدينة ليون الفرنسية
بعدما أعاد الاجتياح الروسي لأوكرانيا أجواء الحرب إلى القارة الأوروبية، تُطرَح إمكانية فرض حظر جوي كأحد الإجراءات الممكنة لتكبيل قدرات روسيا العسكرية، خصوصاً لعرقلة شنّ غارات لاستهداف الدفاعات الأوكرانية، تسهيلاً لعملياتها البرية.
سلط قرار وزيرة الداخلية البريطانية بريتي باتيل، اليوم الجمعة، حظر حركة "حماس" الفلسطينية، على علاقات ذات "طابع خاص" تجمع باتيل، ذات الأصول الهندية، بدولة الاحتلال الإسرائيلي، وصلت إلى حد المجازفة بمنصب وزاري سابق
تعتزم الولايات المتحدة الأميركية بقيادة دونالد ترامب الإعلان من طرف واحد عند منتصف الليلة عن إعادة فرض العقوبات الأممية على إيران، وهي الخطوة التي تقابل برفض دولي واسع وتهدد بزيادة عزلة واشنطن.
عادت صحيفة "نيويورك تايمز" لتسليط الضوء على الانقلاب العسكري الذي جرى بمصر وانتهى بعزل أول رئيس منتخب ديمقراطياً، محمد مرسي، من منصبه، كاشفة عن تواطؤ ضمني جرى بين الإدارة الأميركية في عهد الرئيس السابق، باراك أوباما، وأنظمة عربية.
تساءلت صحيفة "نيويورك تايمز" عما يريد حاكم بيونغ يانغ من وراء تطوير الترسانة النووية لبلاده، موضحة أنه ما زال يصعب الرد على هذا السؤال، بشكل يفوق باقي الأسئلة التقنية، التي حيرت لأعوام أجهزة الاستخبارات الأميركية واليابانية والكورية الجنوبية.
بعدما وجد الأميركيون أنفسهم في ورطة عقب تسلم رئيسهم الجديد، دونالد ترامب، مقاليد الحكم، بدأت تخرج أصوات تتلمس السبيل إلى إزاحة ترامب، حديث العهد بالسياسة، والذي بدأ أيامه الأولى في الحكم بقرارات أثارت انزعاج العالم والأميركيين.
رغم أن الرئيس الأميركي المنتخب، دونالد ترامب، استبعد ضم أبنائه ضمن فريقه الذي سيحكم الولايات المتحدة طيلة الأعوام الأربعة القادمة، إلا أنه لا يُتوقع أن يسري الأمر نفسه على زوج ابنته، جاريد كوشنر، الذي قد يبقيه إلى جانبه بمركز القرار.
تدريجياً بدأت تظهر ملامح المتهمين بالمشاركة في تنفيذ هجمات باريس، وأصبح الاهتمام منصباً على عبد الحميد أباعود، والذي يوصف من قبل أجهزة الأمن الفرنسية بأنه العقل المدبر لتلك الهجمات.