تتجدد دعوات دفع التقدم نحو المساواة بين الجنسين. فإعطاء النساء والفتيات فرصة النجاح لا يعدّ المسار الصحيح فحسب، بل يفتح الطريق لإحداث تحول في مختلف المجتمعات والاقتصادات.
لا تزال الاقتصادات الصاعدة والنامية، وفي طليعتها الصين والهند، تسهم بما يزيد على ثلاثة أرباع مجموع نمو إجمالي الناتج العالمي في 2017، ويُتوقع عودة الأوضاع في البرازيل وروسيا إلى طبيعتها بعد أن شهد كل منهما فترة ركود عميق.