بعد أيام من نصب تمثال الأسد في درعا واختفاء الموالين للنظام خرج المحتجون إلى الشوارع مرة ثانية، ومنهم نفس المتظاهرين الذين خرجوا للشوارع عام 2011 مطالبين بإطلاق سراح أبنائهم المعتقلين، وهم يهتفون هذه المرة "البلد دمرت وبدل الإعمار ننصب تذكاراً".