انتفض أمين بك من الحماس، وقال: ياااه أستاذ ناظم! وبدأ بسرد ذكرياته معه في سجن إسطنبول. كنت أريد أن يقطع حديثه لأذهب وأعطي البشرى لغيره. لم يمر الكثير، ساعة ونصف أو ساعتان تقريبًا، وكان الخبر قد انتشر في كل السجن.