يفاقم الطقس الحار أزمة المياه في اليمن، ما يرفع أعباء السكان الذين يعاني معظمهم من الفقر، بالترافق مع الغلاء بفعل الانهيار الاقتصادي المستمر منذ سنوات.
يشهد اليمن ارتفاعاً في أسعار السلع والمواد الغذائية منذ نهاية إبريل/نيسان الماضي 2024، مع تدهور قيمة العملة المحلية التي تجاوزت 1700 ريال مقابل الدولار.
يعيش اليمن في العتمة حيث لا تصل التغذية الكهربائية إلى حوالي نصف السكان في العديد من المناطق، خاصة النائية منها، ما يرفع من معدلات الفقر ويزيد من الأزمات
ارتفعت حدة المطالبات في اليمن بحل مشكلة النقل التي تستمر بالتوسع والتفاقم ملقيةً بتبعات وأعباء جسيمة على الأسواق المحلية والمعروض السلعي وكلفة البضائع.
يستمر التوقف في صادرات النفط منذ الهجوم على مرافق التصدير الحكومية في أكتوبر/ تشرين الأول 2022، في التأثير على الاقتصاد اليمني بشكل كبير مع اتّساع العجز المالي.