قالت وكالة " فيتش"، يوم الاثنين، إن ديون الشركات الأوروبية في عام 2014، قد تصل إلى مستويات هي الكبرى منذ عام 2007، مع اقتراب السندات من نصف الديون الجديدة، بينما تواصل الشركات الحد من اعتمادها على القروض المصرفية التقليدية.
وذكرت "فيتش"، في بيان، أنه في النصف الأول من 2014، بلغ إجمالي إصدار السندات الجديدة 246 مليار يورو (312 مليار دولار)، من إجمالي ديون الشركات البالغة 595 مليار يورو (755 مليار دولار) التي حصلت عليها في خلال الفترة.
وأشار البيان إلى أنه يمكن أن يقترب إجمالي التمويل الذي تحصل عليه الشركات، خلال هذا العام، من المستوى المرتفع الذي سجلته في عام 2007 والذي بلغ 1.491 تريليون يورو (1.892 تريليون دولار).
وبلغ متوسط حجم ديون الشركات نحو تريليون يورو (1.269 تريليون دلار) خلال السنوات الخمس الماضية.
وقال البيان إن تراجع حجم الديون الجديدة يعكس عددا من العوامل، بما في ذلك الانتعاش الاقتصادي التدريجي وتكاليف التمويل المنخفضة في سوق السندات مع سعي الشركات للحصول على تكاليف التمويل الرخيصة للديون الطويلة الأجل.
وشكل إصدار السندات المرتفعة العائد رقما قياسيا 37% من إجمالي السندات الجديدة حتى الآن هذا العام من جانب الشركات الأوروبية، مما يدل على أهمية وجود سوق سندات لتمويل الشركات تعمل بصورة جيدة بالنسبة للاقتصاد في أوروبا، لا سيما في دعم الانتعاش الاقتصادي الهش في منطقة اليورو.
وذكرت "فيتش"، في بيان، أنه في النصف الأول من 2014، بلغ إجمالي إصدار السندات الجديدة 246 مليار يورو (312 مليار دولار)، من إجمالي ديون الشركات البالغة 595 مليار يورو (755 مليار دولار) التي حصلت عليها في خلال الفترة.
وأشار البيان إلى أنه يمكن أن يقترب إجمالي التمويل الذي تحصل عليه الشركات، خلال هذا العام، من المستوى المرتفع الذي سجلته في عام 2007 والذي بلغ 1.491 تريليون يورو (1.892 تريليون دولار).
وبلغ متوسط حجم ديون الشركات نحو تريليون يورو (1.269 تريليون دلار) خلال السنوات الخمس الماضية.
وقال البيان إن تراجع حجم الديون الجديدة يعكس عددا من العوامل، بما في ذلك الانتعاش الاقتصادي التدريجي وتكاليف التمويل المنخفضة في سوق السندات مع سعي الشركات للحصول على تكاليف التمويل الرخيصة للديون الطويلة الأجل.
وشكل إصدار السندات المرتفعة العائد رقما قياسيا 37% من إجمالي السندات الجديدة حتى الآن هذا العام من جانب الشركات الأوروبية، مما يدل على أهمية وجود سوق سندات لتمويل الشركات تعمل بصورة جيدة بالنسبة للاقتصاد في أوروبا، لا سيما في دعم الانتعاش الاقتصادي الهش في منطقة اليورو.