"العين الوردية" التهاب في الجهة الداخلية اللحمية من الجفون. في الولايات المتحدة وحدها هناك 3 ملايين مصاب جديد سنوياً بهذه الالتهابات، بحسب "المعهد الوطني للعيون". وهو ما يفرض الانتباه إلى العلامات كما يذكر موقع مجلة "ريدرز دايجست". يشير الموقع إلى أنّ هناك 7 علامات تدل على "العين الوردية" كالآتي:
1- إذا كان لون عينك وردياً أو أحمر: احمرار العين المستمر ينتج غالباً عن عدوى بكتيرية أو فيروسية، كما ينتشر بسبب نزلات البرد. لكنْ، هناك أنواع أخرى من الاحمرار المرتبط بالملتحمة (الجفن من الداخل) كالحساسية، والالتهاب الكيميائي، والجفاف. وقد يصاحب ذلك سيلان في الأنف أو نوبات عطس.
2- إفرازات من العين: هي إفرازات مخالفة للدموع في كونها ناتجة عن التهاب باطن العين أو الغشاء المخاطي فيها. ترتبط "العين الوردية" عادة مع إفرازات بيضاء. وإذا كانت التهابات جرثومية كانت الإفرازات صفراء.
3- تكوّن قشرة في الجفون: التهاب "العين الوردية" البكتيري يحفز إنتاج سوائل مخاطية تجف على السطح وتتراكم لتكوّن قشوراً تصعب إزالتها مع تعرضها إلى الهواء، خصوصاً إذا اختلطت بالرموش.
4- استجابة أكبر للحساسية خلال الموسم: كثيرون يعانون من الحساسية وتهيج العيون خلال موسم الحساسية المعتاد فيفركون عيونهم وتحمرّ ويشعرون بحكّة فيها. لكنّ الاستجابة السريعة جداً والأكثر تأثيراً قد تكون علامة على "العين الوردية".
5- تأثير الزكام على العينين: عندما تصاب بالزكام تتأثر أعضاء الجسم ببعض التعب بدرجة أو بأخرى. لكن، تحول الزكام إلى ألم مستمر في العينين قد يدلّ على "العين الوردية" وإصابة باطن العين خصوصاً إذا كان لديك احتقان مستمر في الأنف.
6- جفاف شديد في العين: قد يكون لأمر مختلف، لكنّ جفاف العين الشديد يرتبط أيضاً بالتهاب الملتحمة.
7- التعرّض للهواء السام: التعرض للمواد الكيماوية ودخان العوادم ودخول ذلك في العين يمكن أن يسبب التهاب الملتحمة. لذلك يجب الاحتماء من هذه الملوثات. وفي حال الإصابة يجب وضع كمادات باردة أو دافئة على العينين لمدة 48 ساعة. وفي كلّ حالة من الحالات لا بدّ من مراجعة الطبيب المختص.
اقــرأ أيضاً
1- إذا كان لون عينك وردياً أو أحمر: احمرار العين المستمر ينتج غالباً عن عدوى بكتيرية أو فيروسية، كما ينتشر بسبب نزلات البرد. لكنْ، هناك أنواع أخرى من الاحمرار المرتبط بالملتحمة (الجفن من الداخل) كالحساسية، والالتهاب الكيميائي، والجفاف. وقد يصاحب ذلك سيلان في الأنف أو نوبات عطس.
2- إفرازات من العين: هي إفرازات مخالفة للدموع في كونها ناتجة عن التهاب باطن العين أو الغشاء المخاطي فيها. ترتبط "العين الوردية" عادة مع إفرازات بيضاء. وإذا كانت التهابات جرثومية كانت الإفرازات صفراء.
3- تكوّن قشرة في الجفون: التهاب "العين الوردية" البكتيري يحفز إنتاج سوائل مخاطية تجف على السطح وتتراكم لتكوّن قشوراً تصعب إزالتها مع تعرضها إلى الهواء، خصوصاً إذا اختلطت بالرموش.
4- استجابة أكبر للحساسية خلال الموسم: كثيرون يعانون من الحساسية وتهيج العيون خلال موسم الحساسية المعتاد فيفركون عيونهم وتحمرّ ويشعرون بحكّة فيها. لكنّ الاستجابة السريعة جداً والأكثر تأثيراً قد تكون علامة على "العين الوردية".
5- تأثير الزكام على العينين: عندما تصاب بالزكام تتأثر أعضاء الجسم ببعض التعب بدرجة أو بأخرى. لكن، تحول الزكام إلى ألم مستمر في العينين قد يدلّ على "العين الوردية" وإصابة باطن العين خصوصاً إذا كان لديك احتقان مستمر في الأنف.
6- جفاف شديد في العين: قد يكون لأمر مختلف، لكنّ جفاف العين الشديد يرتبط أيضاً بالتهاب الملتحمة.
7- التعرّض للهواء السام: التعرض للمواد الكيماوية ودخان العوادم ودخول ذلك في العين يمكن أن يسبب التهاب الملتحمة. لذلك يجب الاحتماء من هذه الملوثات. وفي حال الإصابة يجب وضع كمادات باردة أو دافئة على العينين لمدة 48 ساعة. وفي كلّ حالة من الحالات لا بدّ من مراجعة الطبيب المختص.