سيصطدم طموح زين الدين زيدان وفريقه ريال مدريد في التتويج بدوري أبطال أوروبا للمرة 12 بعدة لعنات عانى منها النادي الملكي في السابق.
وحسم الريال لقب الليغا الإسبانية بعد صراع حتى الجولة الأخيرة مع غريمه اللدود برشلونة، لكن التتويج بدوري الأبطال سيجعل الموسم الثاني لزيزو استثنائياً، فما هي اللعنات التي تطارد حلم الميرينغي؟
ثنائية مستحيلة
لم يسبق لأي فريق في العصر الحديث أن حقق لقب دوري الأبطال مرتين متتاليتين، لذا يجد زيدان نفسه أمام تحدٍ استثنائي لتكرار اللقب الذي حققه العام الماضي.
وكانت هناك 4 محاولات فاشلة من قبل، حيث توج ميلان بلقب 1994 على حساب برشلونة لكنه خسر في نهائي 1995 أمام أياكس الذي خسر بدوره نهائي 1996 أمام يوفنتوس.
وفشل يوفنتوس نفسه في تكرار الأمر عندما وصل إلى نهائي 1997 وخسر أمام دورتموند، وبعد 11 عاماً فاز مانشستر يونايتد باللقب على حساب تشيلسي في 2008 لكنه خسر في نهائي العام التالي أمام برشلونة.
أبطال العالم
منذ عام 2000 حين انطلقت كأس العالم للأندية لم ينجح أي فريق في الفوز بدوري أبطال أوروبا بعد التتويج بمونديال الأندية، وكان مانشستر يونايتد الأقرب لهذا الإنجاز عندما فاز باللقب العالمي لكنه خسر نهائي التشامبيونز أمام برشلونة في 2009.
أصدقاء الأمس
اعتاد الريال على استقبال أهداف من لاعبيه القدامى الذي انتقلوا لأندية أخرى، وهذه المرة سيلتقي الملكي في نهائي كارديف مع غونزالو إيغواين وسامي خضيرة، ثنائي يوفنتوس المتألق هذا الموسم.
وكانت ثنائية موراتا بقميص يوفنتوس سبباً في ضياع حلم الريال في قبل نهائي التشامبيونز في موسم 2014-2015 قبل أن يعود لارتداء قميص الميرينغي هذا الموسم. ولكن قبل موراتا زار شباك الريال نجوم سابقون مثل فرناندو موريينتس الذي قاد موناكو للإطاحة بالريال من ربع النهائي في موسم 2003-2004.
عام فردي
لم يسبق للريال تحقيق اللقب الأوروبي في عام فردي في العصر الحديث، حيث رفع الكأس ذات الأذنين في أعوام 1998 و2000 و2002 و2014 و2016.
سلسلة إيطاليا
يتكرر تتويج فريق إيطالي باللقب كل 7 سنوات، في مفارقة غريبة، ما يشير إلى أن الدور على اليوفي هذا العام، وفاز يوفنتوس في 1996 وعاد إلى ميلان في 2003 ثم توج الإنتر بلقب 2010.
القميص البنفسجي
أصبح هذا اللون نذير شؤم على الريال أخيراً لكنه سيضطر لارتدائه في نهائي كارديف بعدما خسر به أمام فالنسيا وإشبيلية من أصل 5 هزائم لفريق زيدان هذا الموسم.
(العربي الجديد)
اقــرأ أيضاً
وحسم الريال لقب الليغا الإسبانية بعد صراع حتى الجولة الأخيرة مع غريمه اللدود برشلونة، لكن التتويج بدوري الأبطال سيجعل الموسم الثاني لزيزو استثنائياً، فما هي اللعنات التي تطارد حلم الميرينغي؟
ثنائية مستحيلة
لم يسبق لأي فريق في العصر الحديث أن حقق لقب دوري الأبطال مرتين متتاليتين، لذا يجد زيدان نفسه أمام تحدٍ استثنائي لتكرار اللقب الذي حققه العام الماضي.
وكانت هناك 4 محاولات فاشلة من قبل، حيث توج ميلان بلقب 1994 على حساب برشلونة لكنه خسر في نهائي 1995 أمام أياكس الذي خسر بدوره نهائي 1996 أمام يوفنتوس.
وفشل يوفنتوس نفسه في تكرار الأمر عندما وصل إلى نهائي 1997 وخسر أمام دورتموند، وبعد 11 عاماً فاز مانشستر يونايتد باللقب على حساب تشيلسي في 2008 لكنه خسر في نهائي العام التالي أمام برشلونة.
أبطال العالم
منذ عام 2000 حين انطلقت كأس العالم للأندية لم ينجح أي فريق في الفوز بدوري أبطال أوروبا بعد التتويج بمونديال الأندية، وكان مانشستر يونايتد الأقرب لهذا الإنجاز عندما فاز باللقب العالمي لكنه خسر نهائي التشامبيونز أمام برشلونة في 2009.
أصدقاء الأمس
اعتاد الريال على استقبال أهداف من لاعبيه القدامى الذي انتقلوا لأندية أخرى، وهذه المرة سيلتقي الملكي في نهائي كارديف مع غونزالو إيغواين وسامي خضيرة، ثنائي يوفنتوس المتألق هذا الموسم.
وكانت ثنائية موراتا بقميص يوفنتوس سبباً في ضياع حلم الريال في قبل نهائي التشامبيونز في موسم 2014-2015 قبل أن يعود لارتداء قميص الميرينغي هذا الموسم. ولكن قبل موراتا زار شباك الريال نجوم سابقون مثل فرناندو موريينتس الذي قاد موناكو للإطاحة بالريال من ربع النهائي في موسم 2003-2004.
عام فردي
لم يسبق للريال تحقيق اللقب الأوروبي في عام فردي في العصر الحديث، حيث رفع الكأس ذات الأذنين في أعوام 1998 و2000 و2002 و2014 و2016.
سلسلة إيطاليا
يتكرر تتويج فريق إيطالي باللقب كل 7 سنوات، في مفارقة غريبة، ما يشير إلى أن الدور على اليوفي هذا العام، وفاز يوفنتوس في 1996 وعاد إلى ميلان في 2003 ثم توج الإنتر بلقب 2010.
القميص البنفسجي
أصبح هذا اللون نذير شؤم على الريال أخيراً لكنه سيضطر لارتدائه في نهائي كارديف بعدما خسر به أمام فالنسيا وإشبيلية من أصل 5 هزائم لفريق زيدان هذا الموسم.
(العربي الجديد)