ليست العلاقات أمراً سهلاً. وفي حال وقوع الانفصال، لن يكون الأمر سهلاً. إلا أن جين كيم تكتب في مجلة "سايكولوجي توداي" بعض النصائح التي تساعد على تجاوز هذه الفترة الصعبة، وهي:
1 - سأجد شخصاً أفضل. هذه الكلمات ربّما تكون الأصعب، خصوصاً إذا كنت تعتقد أن الشخص السابق كان توأم روحك. لكن ما لا تعرفه أن جميع الناس كانوا في موقعك هذا. هذه العبارة الصعبة ربّما تكون الأكثر أهمية. سأقول شيئاً ربما لا تريد أن تسمعه. بالتأكيد، ستلتقي بشخص أفضل. لا مفرّ من الأمر. ستلتقي بشخص يعاملك بلطف ويحبك. والأهم من كل ذلك أنه لن يكسر قلبك.
2 - مرّت أيامٌ منذ أن انفصلنا، وأشعر بـ ... يمكنك أن تقول ما تريد، عليك أن تكون صادقاً فقط. إذا كنت تفضّل كتابة مشاعرك، فقد يكون هذا جيداً أيضاً. السبب في أنني أحبّ هذه العبارة هو أنها تعبر عما تشعر به في الوقت الراهن. في نهاية المطاف، وربما بعد ثلاثين يوماً، ستلاحظ الفرق. ربما تظل حزيناً، لكن في الوقت نفسه، ستشعر بتغيير وتقدّم وتحسن. يقول المدرّب باتريك شرييل: "أستخدم مشاعري وحدسي لأعرف طريقي. إذا ما شعرت أن شيئاً ما ليس جيداً، لا أفعله، والعكس صحيح". ويرى أن المشاعر أكثر صدقاً أحياناً من الأفكار والمعتقدات.
3 - أنا أفضل حالاً من دونه/من دونها، لأن ...". أسرع في إنهاء الجملة. قل مثلاً أنا أفضل حالاً من دونه لأنني أخيراً أستطيع أكل التوت! هذا ما حصل معي، خصوصاً أن زوجي السابق كان لديه حساسية حيال هذه الفاكهة، ولم أكن أقدر على تناولها.
4 - لطالما كرهت قصّة شعره/شعرها. تذكّر التفاصيل التي كنت تكرهها بشريكك والتي لم تكن تعترف بها لنفسك لأنك كنت عاشقاً. حسناً، لقد حان الوقت لتتذكّر كل شيء. قل لنفسك ما كنت تراه حقاً. هذه التفاصيل ستساعدك على اكتشاف أن شريكك السابق لم يكن مثالياً أو رائعاً، وبالتالي ستكون قادراً على التوقف عن التفكير به في وقت أسرع. في الواقع، تشير دراسة إلى أن المشاعر السلبية القوية تجاه الشريك تجعلك أقل عرضة للاكتئاب.
5 - أريد أن أكون سعيداً. هل هذا حقيقي؟ ربما تظن أن السؤال سخيف. المشكلة أنه في كثير من الأحيان، قد لا ترغب في أن تكون سعيداً. يحدث هذا لأنك تسمح لأمور صغيرة وتافهة بأن تضايقك. لذلك، لا بد أن نذكر أنفسنا دائماً بأننا نريد أن نكون سعداء، ولو أجبرنا أنفسنا على رسم ابتسامات مزيفة. فقد اتضح أن الابتسامات المزيفة أفضل من عدمها، وهذا يمكن أن يساعد على خفض معدل ضربات القلب لشخص ما في حال تعرض لمواقف صعبة.
اقــرأ أيضاً
1 - سأجد شخصاً أفضل. هذه الكلمات ربّما تكون الأصعب، خصوصاً إذا كنت تعتقد أن الشخص السابق كان توأم روحك. لكن ما لا تعرفه أن جميع الناس كانوا في موقعك هذا. هذه العبارة الصعبة ربّما تكون الأكثر أهمية. سأقول شيئاً ربما لا تريد أن تسمعه. بالتأكيد، ستلتقي بشخص أفضل. لا مفرّ من الأمر. ستلتقي بشخص يعاملك بلطف ويحبك. والأهم من كل ذلك أنه لن يكسر قلبك.
2 - مرّت أيامٌ منذ أن انفصلنا، وأشعر بـ ... يمكنك أن تقول ما تريد، عليك أن تكون صادقاً فقط. إذا كنت تفضّل كتابة مشاعرك، فقد يكون هذا جيداً أيضاً. السبب في أنني أحبّ هذه العبارة هو أنها تعبر عما تشعر به في الوقت الراهن. في نهاية المطاف، وربما بعد ثلاثين يوماً، ستلاحظ الفرق. ربما تظل حزيناً، لكن في الوقت نفسه، ستشعر بتغيير وتقدّم وتحسن. يقول المدرّب باتريك شرييل: "أستخدم مشاعري وحدسي لأعرف طريقي. إذا ما شعرت أن شيئاً ما ليس جيداً، لا أفعله، والعكس صحيح". ويرى أن المشاعر أكثر صدقاً أحياناً من الأفكار والمعتقدات.
3 - أنا أفضل حالاً من دونه/من دونها، لأن ...". أسرع في إنهاء الجملة. قل مثلاً أنا أفضل حالاً من دونه لأنني أخيراً أستطيع أكل التوت! هذا ما حصل معي، خصوصاً أن زوجي السابق كان لديه حساسية حيال هذه الفاكهة، ولم أكن أقدر على تناولها.
4 - لطالما كرهت قصّة شعره/شعرها. تذكّر التفاصيل التي كنت تكرهها بشريكك والتي لم تكن تعترف بها لنفسك لأنك كنت عاشقاً. حسناً، لقد حان الوقت لتتذكّر كل شيء. قل لنفسك ما كنت تراه حقاً. هذه التفاصيل ستساعدك على اكتشاف أن شريكك السابق لم يكن مثالياً أو رائعاً، وبالتالي ستكون قادراً على التوقف عن التفكير به في وقت أسرع. في الواقع، تشير دراسة إلى أن المشاعر السلبية القوية تجاه الشريك تجعلك أقل عرضة للاكتئاب.
5 - أريد أن أكون سعيداً. هل هذا حقيقي؟ ربما تظن أن السؤال سخيف. المشكلة أنه في كثير من الأحيان، قد لا ترغب في أن تكون سعيداً. يحدث هذا لأنك تسمح لأمور صغيرة وتافهة بأن تضايقك. لذلك، لا بد أن نذكر أنفسنا دائماً بأننا نريد أن نكون سعداء، ولو أجبرنا أنفسنا على رسم ابتسامات مزيفة. فقد اتضح أن الابتسامات المزيفة أفضل من عدمها، وهذا يمكن أن يساعد على خفض معدل ضربات القلب لشخص ما في حال تعرض لمواقف صعبة.