بسام الراوي
مدافع مميز يبلغ من العمر 21 عاماً، كان أحد الأسباب الرئيسية وراء تمكن قطر من الاحتفاظ بشباكها نظيفة في مبارياتها الخمس الأولى، إذ غاب في مواجهة ما قبل النهائي بسبب حصوله على إنذارين، وقام الراوي بـ 42 تدخلاً مؤثراً، و12 اعتراضاً للمهاجمين من الناحية الدفاعية، فيما سجل هدفين من كرات ثابتة.
المعز علي
كان المهاجم البالغ من العمر 22 عاماً أحد أبرز عناصر "العنابي"، بعدما نجح في كسر رقم الأهداف المسجلة في نسخة واحدة من كأس آسيا، بإحراز تسعة أهداف، متقدماً على الإيراني علي دائي الذي حقق ثمانية، لذا سيكون أفضل لاعب في نسخة 2019، أحد اللاعبين الذين سيحصلون بالتأكيد على عروض كبيرة من أندية في جميع أنحاء أوروبا، مع اقترابنا من كأس العالم 2022 التي ستقام في قطر.
أكرم عفيف
أصبح عفيف على رادار العديد من الأندية الأوروبية بعد المستويات المميزة في بطولة آسيا، إذ ساهم في 11 هدفاً من إجمالي 19 سجلها "العنابي"، وذلك بتسجيل هدف وصناعة 10 أهداف، كما أن اللاعب البالغ من العمر 22 عاماً قد قدم 23 تمريرة مؤثرة في البطولة.
عبد الكريم حسن
لاعب آخر في أوائل أو منتصف العشرينيات، في المنتخب القطري الذي أثبت قيمته في البطولة، المدافع كان مثيراً للإعجاب بشكل كبير في العمل الدفاعي وساهم بهجمات أيضاً، وسجل أفضل لاعب في آسيا 2018، 10 تدخلات و8 اعتراضات، كما أنه أحرز هدفاً أيضاً في مباراة فوز قطر 6/0 على كوريا الشمالية.
عاصم ماديبو
كان لاعب الوسط البالغ من العمر 22 عاماً فعّالاً في مشوار قطر الذي انتهى بحصد اللقب، ولعب ماديبو في مركز الارتكاز، إذ قدم 264 تمريرة، كانت 83% منها لصالح زملائه في الفريق، كما قام بثمانية اعتراضات وأربعة تدخلات، ليساهم في احتفاظ قطر بشباكها نظيفة قبل تلقيها هدفاً وحيداً في اللقاء الختامي.